
"يقولون هدوء ما قبل العاصفة... لكنها كانت هدوءه وسط العاصفة. كانت الشيء الوحيد الذي لم يُخطّط له، ولم يستطع التخلص منه. وهو... كان كل ما حذّرها منه قلبها، وكل ما لم تستطع الهرب منه." "هي الهدوء الذي تسلّل إلى قلب رجل اعتاد أن يعيش في العواصف. وهو العاصفة التي سرقت من قلبها القدرة على النجاة. بينهما لا يوجد حبّ عادي... بل هوس، قيد، ورغبة تقف على حافة الخطر."All Rights Reserved