يستمر الصراع بين الخير والشر وكلما اشتدت كلما زادت الضحايا وزادت الضغائن وبين ذلك وذاك تقف ليان في المنتصف ويجب عليها أن تتصدى لهذا الشر
فانتازيا.... رومانس.... صراع
اهل العريس كلهم موجودين والعروسه فرحتها مش سايعاها واخواتها البنات بيباركولها وبيهنوها ان عريسها تحت بيقري فتحتها مع باباها
الحكايه حكايه 6 بنات منتقبات حلوات آيات في الجمال، الكبيره ساره خريجه طب بيطري متجوزه ومعاها ولدين
بعدها سميه ودي اللي قرايه فاتحتها شغاله اتخرجت من حاسبات ومعلومات
بعدها بطله قصتنا حبيبه هتدخل اخر سنه صيدله
بعدها ساميه في اولي هندسه بعدها امل في ثانوي وبعدها اخر العنقود سهيله ودي في ابتدائي لسه
ابوهم عم سعيد امام مسجد ومحترم ومعروف في منطقته وبناته محترمات الكل بيتمني يناسبه
وبطل قصتنا ايمن عنده 29 سنه متدين عايش هو وامه مع بعض ومعندوش اخوات ومتدين جدا
عم سعيد عازم اخواته واخوات مراته علشان قرايه فاتحه بنته سميه والكل موجود مبسوط
فجأه سرينات البوليس تسكت الكل والكل بيسأل في ايه؟ ودول جايين ليه ولمين في المنطقه ياتري؟
يتفاجئ اهل الحته واهل الفرح ان البوليس دول داخلين بيتهم ويدخل ظابط جاد جدا ويسأل بصوت يهز الابدان
الظابط: مين فيكم سعيد محمد احمد عبد الصمد؟
يجي عم سعيد ويرد: انا يا ابني خير في ايه؟
بناته واهل بيته وقفوا فوق يتابعوا اللي بيحصل
الظابط: اتفضل معايا حضرتك
عم سعيد: اتفضل فين وليه؟ خير يا ابني؟
الظابط: هتتفضل معايا على مديريه الامن لان سيادتك مقبوض عليك