Story cover for اطياف العواطف  by som_____321
اطياف العواطف
  • WpView
    Reads 63
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 7
Sign up to add اطياف العواطف to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
صـور مـن المـــاضـي  by 0shah45
22 parts Ongoing
- ڪـان المـاضي يفتـح أبوابه عليها دفعة..؟ واحدة ضحڪات مخنوقة وعوده مشوشه.. ووجوه حفظتها الذاڪرة رغمًا عنها لا حبًّا فيها بل لأن الألم لا يُنسى بسهولة..! - ڪبرت بين أناسٍ تسڪن الطمـع قلوبهم.. لا يعرفون للرحمة بابًا ولا للحنان طريقًا.! ڪل يدٍ امتدّت نحوها ڪانت تحمل خلفها سڪينًا تطعنها بالألم المـاضي..؟ - وهنالك نبتت البذره صغيره التي.. تزهرت وسط رماد المـاضي وظلت تحارب الظروف لڪي تبحث ماورء الماضي.. ⸮ لتجد شيء من رماد تلڪ نـار - وفي عالمٍ يملؤه الخذلان، ڪانت الثقة سندًا لا ينڪسر، والصبر دربًا طويلًا، والعوض شعاعًا يظهر بعد ڪل ليل مظلم ليذڪر أن ڪل الأرواح تستطيع النهوض من رمادها - ولا الوجوه عن إجابات لا يملكها أحد.؟ لڪن الصور لم تڪن إلا شواهد قبور.. لڪل من عبر حياتها وترك خلفه أثرًا لا يُشفى - وهناك من يشبه دفء المقاهي في الشتاء وهدوء الليل بعد عاصفة..لم يسألها عن صورها مـاضي المريـر لم ينبش في رمادها فقط جلس بجانبهاوبدأ يعيد بناءها بلطف...بلحظة حنان بنظرة صادقة - ڪان ملجأ الغرباء.. الذي لم يحاول أن يُصلحها بل أحبها ڪما هي، بڪسورها، بذڪرياتها بحزنها المعلّق على أهدابها. - ولأول مرة شعرت أن الماضي يمڪن أن يبقى ماضٍي.. وأن هناك من يُحبك، لا على حطامها، بل حب...عندمه تختفي شمس تبدأ عوالم ا
You may also like
Slide 1 of 10
اختلاس الكلف cover
عكد الظفيرة  cover
يا أجمل الوحوش  cover
في مدينة الإسكندرية  cover
حب عاثر  cover
عاق الماضي  cover
السيدة الأولى  cover
وسيطرت المشاعر cover
بنت بحري  cover
صـور مـن المـــاضـي  cover

اختلاس الكلف

34 parts Complete

بين الحُبِ والقسوة بين الهلاك والعذاب يوجد ذلك الشيء الذي يلتفُ حول رقِبتي يُلون ماتبقى مِن حياتي باللون الأسود ، أحارب بما تبقى لي من قوةٍ لأزيل بقايا اللون الأسود واضهر بألواني وشاء القدر ان اُمنح بمن يُلون حياتي الى الأبيض بعد كل ذلك السواد الحاوطني ولكن! هل زال اثار سوادي؟ ام دمر بقيه الواني . يدخل ويذهُب صَارم بلا مواعيد زاهية وطيبه تحَيطها العرابيد دسُتور ثابت عقله جامد قوَي وبارد جَمره عَذبه وقويه تنجرف الاحاسَيس ناراً تشَعل كل من تقربَ لخاصتهِ اشبه بلجبروت العيش عندهُ كـ العدم سقطتُ في حفره حضر وموت قاسي صَعب المزاج حاد ويشَعل گ الغيلان صعب القوام حاد الفَنان لكن عند فريستهُ يميل ميَلان تُرفرفُ أجنحتي مُعلنةٌ حُريتها ، متوَسطه امانً مَساكنها وحبٌ يتوسطَ قلبي معلنٌ عن هيامِهُ قَلبي مَختوم بختامه. كم كان عوضي جميل وربما كم كان قدري تعيس؟ ... كاتبة: سجى حسين