ليو في حياته الأولى عاش بهدوء يراقب ينضر من بعيد إلى نفسه
لم يحاول تغيرها ينتضر فقط أن تتغير عائلته التي وجدته بعد فراق
لسنوات زادت ضلامه زادت وحدته انتضر ان يحس احدا منهم انه يتألم هو وحيد لكن ضل في الخلف كأنه ضلهم فقط ينضر لم يتحدث لم يطالب لم يحلم هكذا مات ليو اثر المرض ولكن الترس تحرك والزمن عاد وجد نفسه يتحرك يتنفس يستطيع الركض لا عائلة لا توقعات لا أحد يراقب أفعاله والان لن يعود لهم سيقرر فقط ما يفعل .
الرواية خيالية لا تمت للواقع بصلة
اي اقتباس مسموح به ولكن خذ الأذن وضع الحقوق