Story cover for عهد الأرواح  by vcr12r
عهد الأرواح
  • WpView
    Reads 9
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 9
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Sep 11
في عالمٍ يتنازع فيه البشر والأرواح، يولد عهدٌ قديم كُتِب بالدم والنار.
فتاة غامضة تحمل سرّاً أكبر من أن يُحتمل، تقف بين الخيانة والولاء، بين الظلال والنور.
وكل روحٍ تنكسر... تقرّبها أكثر من قدرٍ لا مفرّ منه.

عهد الأرواح... ليس حكاية نجاة، بل اختبار قوة: من يستحق البقاء، ومن يُمحى إلى الأبد.
All Rights Reserved
Sign up to add عهد الأرواح to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
لعنات قصر إليستون المائة by sel081
106 parts Ongoing
لقد تم تجسيدي في قالب رواية خيالية. تكمن المشكلة في أنني شخصية مساندة لمستحضر الأرواح في أقوى إعدادات العالم، وأضحي بحياتي من أجل بطل الرواية. "هذا سخيف! بهذه القوة، هل تقول لي أن عليّ أن أضحي بحياتي وأتبع بطل الرواية كالمجنون؟ لهذا السبب أنا هنا إلى قصر رايتانس أور إليستون، الخصم داخل القصة. إلى المكان الذي يحتاجني فيه إلى المكان الذي يمكنني أن أعيش فيه بأكبر قدر من الراحة. "سأرفع اللعنة عن هذا القصر وفي المقابل، أرجوك اعتني بي." لكي أنجو، عليّ أن أفعل شيئاً مخيفاً بعض الشيء، لكن ليس لديّ خيار آخر. يجب أن أصبح منقذ هذا القصر. [تعليمات لقصر إليستون] أولاً، الدخول والخروج من القصر محظوران. لا تقترب من المدخل عن قرب، واستخدم الطريق الخلفي عند الخروج. قد يؤدي عدم الامتثال إلى فقدان حياتك. . . . مائة، لا تدخل غرفة الدوقة الكبرى فلوري أبداً. لا تطرق الباب أو حتى تمر بالقرب منها. أيضا، قم بإعداد وجبات الطعام للدوقة الكبرى فلوري مرتين في اليوم، لشخصين.
You may also like
Slide 1 of 10
ضلك وراء الباب cover
غياهب ايهم 1310 cover
أخبار رواية السؤدد  cover
اكتب حتى لا يأكلني الشيطان cover
شاهينة الجشعم  cover
جمرة cover
لعنات قصر إليستون المائة cover
اجرام الليالي cover
{جّيَتٌنِيَ مًثًلَ سِمًآ، حًبًيَتك مًثًلَ نِجّوٌمً، } cover
الذكرى الملعونة  cover

ضلك وراء الباب

27 parts Ongoing

"ابقَ خلف الباب... لا تفتحه، لا تقترب، ولا تطرح الأسئلة. كثيرون من قبلك حاولوا... وكلهم اختفوا. هذا المكان ليس كما يبدو. الباب ليس مجرد خشب ومقبض... بل هو مدخل لشيء لا يُروى، لا يُفهم، ولا يُغفر. في الليل، يُسمع صوت فتاة تبكي... وفي الزاوية، يلوح ظل رجل لم يره أحد، لكن الجميع سمع خطاه. أما أنا؟ فأنا الناجية الوحيدة... لا لأنني أقوى، بل لأنني صرت جزءًا مما يختبئ خلف الباب. لا تفتح الباب. ابقَ هناك... خلفه. لأنك إن دخلت، فقد لا تجد طريقًا للعودة أبدًا."