
: الرياض في صباح هادئ من أيام الرياض المشمسة، كان الجد عبد العزيز آل خلف جالس على كرسيه الخشبي في الصالة الكبيرة، يراقب أصغر أحفاده يلعبون في الحديقة. وجهه يحمل تجاعيد الزمن، وابتسامته الدافئة تنطق بحب العائلة واهتمامه بها. بجانبه كانت الجدة طرفة، تعتني بالزهور على الشرفة، وعينها تلمع بحنان لا ينتهي.All Rights Reserved