Story cover for حين أنهار كل شيئ.  by renad69
حين أنهار كل شيئ.
  • WpView
    Прочтений 7
  • WpVote
    Голосов 1
  • WpPart
    Частей 1
  • WpView
    Прочтений 7
  • WpVote
    Голосов 1
  • WpPart
    Частей 1
В процессе, впервые опубликовано сент. 12
عندما يصبح العالم بلا أحد... بيوت مهجورة، شوارع صامتة، مدن تغمرها الفوضى.
وحوش بشرية تتجول، زومبي عطشى للدماء، ورائحة الخوف تملأ الهواء.
لا قانون، لا أمان، فقط صراع للبقاء.
في كل زاوية خطر، وفي كل ليلة سؤال واحد يلاحق الناجين:
هل سينتهي كل شيء هنا... أم يولد أمل جديد وسط هذا الخراب؟
Все права сохранены
Подпишись, чтобы добавить حين أنهار كل شيئ. в свою библиотеку и получать обновления
или
Требования к контенту
Вам также может понравиться
" الصويب اللي غشت صدره دماه " от s_rx1900
21 Часть В процессе
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
Вам также может понравиться
Slide 1 of 10
بينَ أحضانَ قاتلَي  cover
الحفرة  cover
تُـــــراث النــهروان  cover
ابناء الشنار cover
Larissa//لاريسا cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
��𝐃𝐄𝐕𝐈𝐋 𝐈𝐍 𝐀𝐍𝐆𝐄𝐋 𝐑𝐎𝐁𝐄 cover
كنت احسب ان الرمش لاسلهم حنون! cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
الخياط cover

بينَ أحضانَ قاتلَي

24 Части В процессе

نبذة الرواية في بيتٍ يفتقد للرحمة، تعيش أيلا وليان، فتاتان يتيمتان كُتب عليهما أن يُقضى على براءتهما في منزل عمّ لا يعرف للحنان طريقًا. تتعرضان للضرب والإهانة، تُسلب منهما الأحلام، وتُطعن روحيهما بالخذلان والظلم. لكن كل شيء يتغيّر ذات ليلة... عندما تختفي أيلا بشكل مفاجئ بعد شجار مع أختها، ليُكشف لاحقًا أنها اختُطفت. تبدأ ليان رحلة البحث، ويقودها القدر إلى رجل قانون، ضابط صلب الملامح حادّ اللسان، أما أيلا، فتجد نفسها في قبضة رجل خطير... مجرم، لا يعرف الرحمة، لكن خلف عينيه الغامضتين نار دفينة لم يُطفئها أحد قبلها. وبين قسوة الأسر وغرابة المشاعر، يولد شيء لم تكن تتوقعه. هل سيُكتب للفتاتين الخلاص من ظلم الماضي؟ هل يُمكن للحب أن يشفي ندوبًا خلفها العنف والخذلان؟ أم أن الزمن يحمل في طيّاته نهاية مختلفة تمامًا...؟