Story cover for عقد مع الشيطان by yhyhyhyh666
عقد مع الشيطان
  • WpView
    Reads 26
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 26
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Sep 13
كنت اظن اني انقذت من احب... لكنني لم اكن اعلم ان كل توقيع يسرق مني شيئاً اثمن، خطوه بعد خطوه، ادركت اني رهينه عقد لم افهم بنوده ..عقد مع شيطان يرتدي وجه انسان
All Rights Reserved
Sign up to add عقد مع الشيطان to your library and receive updates
or
#434كتب
Content Guidelines
You may also like
سجينة الجحيم الرمادي  by meram159
11 parts Ongoing
في كلّ ظلمات العالم، يختبئ شيطان بعينين غامضتين... وكنتُ أنا، تلك التي وقعت في ظله. سقطتُ في جحيمٍ صُنِعَ لي خصيصًا، بيديه هو... لأجل انهياري المنتظَر. كنتُ أظنّ أن حياتي طبيعية أكثر مما يجب، لكنني لم أحتضن سوى رمادٍ يتوهّج بالألم ويُطفئ النور في صدري. لا تبحث هنا عن حبٍّ ناعمٍ، ولا فارسٍ أبيضٍ يأتي لينقذ. فهنا، الكلماتُ تنزف، والأنفاسُ تختنق، وهناك - في الزاوية الرمادية من روحي - يولد العناقُ من رحمِ الخنق. لم أكن أبحث عن حبّ، كنتُ أبحث عن نجاةٍ من جحيمٍ آخر، لكن الذي وجدني... لم يكن رجلًا. كان شيطانًا في هيئة ملاك، يتلذّذ بانهياري، ويبتسم كلّما سالت كرامتي من بين يديّ. قال لي ذات مرّة: ❝ أنا لا أؤذي لأنني موجوع... بل لأنني أستمتع ❞ ومع كل ليلةٍ كانت روحي تُسحق أكثر، كنتُ أفقد شيئًا من إنسانيتي. سُرِقَت كرامتي، ألمي، وحتى تلك البقايا الصغيرة منّي التي كانت تُسمّى "روحًا". حاولت الهروب... فخسرت كل شيء. كرهتُه، وكرهتُ نفسي أكثر لأنني سمحتُ له أن يُطفئ آخر ما تبقّى منّي. هذه ليست رواية حبٍّ، بل لعنةٌ أدبيّةٌ خُلِقت من العذاب، ولا تُقرأ إلا بقلوبٍ اعتادت الاحتراق. ❞ حقوق الرواية محفوظة لي ولا أسمح بالإقتباس
You may also like
Slide 1 of 10
| أهازيج الظُلام | cover
🌿Liar☘️ كاذب 🌿 cover
قصصكم cover
ضلك وراء الباب cover
الذكرى الملعونة  cover
سجينة الجحيم الرمادي  cover
إيبار cover
اكتب حتى لا يأكلني ا�لشيطان cover
شاهينة الجشعم  cover
جينان Jenan cover

| أهازيج الظُلام |

4 parts Ongoing

كثرت الاقاويل والحكايات عن أبن ادم الذي عشق حواء لحد الجنون الذي كسب دهاء الشيطان ومُكر الجن ولسان البشر العذب ذلك ابن ادم الذي وجعل شياطين الأنس والجن يتحالفون منِ اجلها ابنه حواء ما وراء الابواب حيث عالم الاهازيج قَلوب يعانقها الأسوداد هنا تسقط الاقنعه وتكشف الحقائق التي يخشئ منها الموت بين ظلمات الحياة ومتاعبها هنا ولدت ابنه حواء فتاه كانها روايه قديمه لم تسرد بعد بعيونها البريئه تروي اسرار مدفونه تسير علئ حافه الظلام هل ستنجو من مصيرها المُظلم؟ تعيش بين اوراق الماضي والحاضر والخيال يلعب دوره فهل ستكون سيده الحاضر او الماضي؟ او ستمحئ أثارها كل ليلة، حين يسدل الظلام عباءته، تبدأ "الأهازيج" بالهمس تُنادي باسمٍ غابَ منذ زمن، كأن الموت نفسه يحاول أن يتذكّر . بقَلمي منال جمال 🤎🪽