Story cover for علي باب السيما  by user03281481
علي باب السيما
  • WpView
    Reads 1
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 1
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Sep 13
تقف امرأه عجوز تبلغ نحو ثمنون عام علي باب السينما  تمسك بين يديها تزكره قديمه  تنظر لها بي حنين ومن ثم تنظر الي باب السينما الزي يؤدي الي الداخل بي و جع و حزن و داخل قلبها يوجد زكريات مئلمه حكايت تود لو احد يسمعها تود لو تعود الي الماضي لكي تغير الذي مضي و لاكن لا يفيد الندم لا يفيد شي بعد الان ولاكن الحياه تفاجأنا كل يوم هل ستمتلك تلك السيده فرصه لتعود بي الزمن الي الماضي و تغير مصيرها و مصير من تحب ام ستظل هكزا غارقه في حزنها في الحياه الحقيقيه لا لا يمكن لاكن داخل السنما كل شي يجوز بي الخيال كل شي يجوز و ها هي تقف امام منبع الخيالات فهل القدر سوف يهديها فرصه اخيره ام لا..........
All Rights Reserved
Sign up to add علي باب السيما to your library and receive updates
or
#43رمنسيه
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
الزقاق الغربي  cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
احفاد عمران  cover
عناد لـ رُوح cover
خيط الدم cover
وادي الدهر  cover
خلخال الغجر  cover
كريات الدم السمراء  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover

الزقاق الغربي

55 parts Ongoing

لن أكتبَ نُبذةً يتجاهلُها من يُسمي نفسَهُ قارئًا، بلْ أكتبُ نارًا لمنْ يهيمُ بالقراءةِ حارقًا. لن أُمهّدَ الطريقَ بوردٍ وأغانٍ هادئة، بلْ أنقشُ الجُرحَ على الجدارِ، صارخًا، صادقًا. ستقرؤني؟ إذن تجرّدْ من يقينِك الناعمِ، واكتمْ أنفاسَكَ... فالصفحةُ الأولى دمٌ خافقًا . ستدخلُ أرضًا تُعانقُ فيها الأرواحُ سُمًّا، وتشربُ من كأسِ الرعبِ دهرًا غارقًا. هُنا تُغتَصَبُ الحقيقةُ باسمِ الدينِ، ويُذبحُ الفجرُ، يُعلّقُ في المدى رازحًا. السحرُ مصلوبٌ على أعتابِ ذاكرةٍ ممزّقة، والجنُّ يمشي في البيوتِ لاهثًا، شاتقًا. القهرُ أميرٌ، والذلُّ وزيرٌ لا يُعزل، والتعبُ حصانُ الليلِ، يسري في المدى سابِقًا. هُنا لا نهايةَ للضياع، ولا قرارَ للذي يهوي بقلبٍ قلقًا... فإنْ فتحتَ الصفحةَ القادمةَ، فلا تَسأل عمّن أغلقها قبلَك... ولماذا لمْ يَعُد َ 6 ، يَونيو ، 2025 .