
بين جراحٍ غائرةٍ وأحلامٍ ذابلة، تتهادى الأرواح فوق خيطٍ رفيعٍ من الأمل. حين يظنّ القلب أن ّه فقد طريقه، يطلّ الحب فجأةً، ليزرع في العتمة زهرةً صغيرة، تكبر مع كل نبضة، حتى تُزهر الحياة من جديد. هذه ليست مجرد حكاية عن لقاءٍ أو فراق... بل عن قلوبٍ تعلّمت أنّ الحبّ، مهما تعثّر، يظلُّ القادر على أن يعيدنا إلى أنفسنا، ويمنحنا فرصةً أخرى لنزهر.All Rights Reserved