
دخلت مي الي حجرتها التي تتشاركها مع والدتها انها حجره والدتها التي كانت تتشاركها مع زوجها الطيب محمود رحمه الله وما زالت ملابسه قابعه في دولاب نادره التي كانت تعشق زوجها والتي ظلت سنين بعد موته كسيره حزينه ولكنها تجاوزت المحنه لترعي اولادها مي واسامهAll Rights Reserved