Story cover for ما رواه البحر  by Jano_28ve
ما رواه البحر
  • WpView
    Reads 13
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 13
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Sep 15
الي البحر الذي لا يبوح بسر احد لاحد
لك يا من لا تحب الوحدة...فقط تكره الخذلان
والي كل الاشياء التي تراجعت عنها بعقلي 
وما زال قلبي عالقا بها.

                                          الرواية مستوحاة من احداث حقيقة .لذلك 
                                           إن كُنت تبحث عن المثالية فاتركها الآن؛قد تلوث 
                                                           اوهامك بواقعيًتها!
All Rights Reserved
Sign up to add ما رواه البحر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
بين التضحية والحب [ مكتملة] by Aysha_dark
46 parts Complete
بقلمي :عائشة صفحه انستغرام:@wattp_aysha_bedarija كانت كتعيش حياتها بهدوء، روتينها المعتاد خالي من الإضطراب، بنت متصالحة مع نفسها ومع من حولها... حتى جا ذاك نهار الذي تلاقيت فيه بيه هو لي منحها حياتو بلا تردد، لكنها في المقابل وهباتو أكثر من ذلك وهباتو روحها، ولات ليه كيانًا كاملاً، قلبًا وعقلًا وجسدًا. "فهل ستحبني كما سأحبك؟ هل ستمنحني روحك كما منحتني حياتك؟ هل تهبني قلبك ابتسم بخبث وقال: "لا تنسي أنكِ جزء من ممتلكاتي... سأحبك رغم أني أكره الفراق، فأنتِ الحلم الذي يأتي مع كل ليلٍ بوعدٍ جديد." تألقت عيناه وهو يحدّق في عينيها السوداوين، حيث رأى الأمل والدموع معًا، رأى قلبًا يضم الخذلان كما يضم الأمل، وفي روحها وجد نفسه التي ظنها تائهة للأبد. نظرت إليه بعمق وهمست: "أنا حلمك الحقيقي، ذاك الذي سيرافقك مهما طال الزمن... لكن هل ستقبل أن أكون معك دائمًا، رغم كل شيء؟ هل تعلم أن حبي لك يعذبني ويواسيني في آنٍ معًا؟ لا أستطيع الابتعاد، مهما حاولت... أنت من يؤلمني، وأنت وحدك من يشفيني." ❌ ممنوع النشر إيلا بعد اخد الإدن مني ❌
You may also like
Slide 1 of 10
احفاد عمران  cover
بين التضحية والحب [ مكتملة] cover
وادي الدهر  cover
 إِرث الـــــدم : لُــغز الأَكَـــادِيمية  cover
اسكريبتات متنوعه بقلمي / إيمان شلبي  cover
أرض الخناجر  cover
خلخال الغجر  cover
خيط الدم cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover
الزقاق الغربي  cover

احفاد عمران

43 parts Ongoing

إنها رواية عن جيلٍ يحاول كسر سلاسل الماضي، عن قلوب تبحث عن حريتها وسط سلطة الجد وأصوات المجتمع، وعن سؤال يظل مفتوحًا: هل يمكن للحب أن ينتصر على إرثٍ ثقيل من العنصرية والتقاليد