
كانت سديم لسا رضيعة عمرها بالدقايق، و توقف جمبها عمتها اللي عمرها ٩ سنوات ، وتشيلها و الدكاترة يترحمون ويعظمون، على اهل المتوفيّ و كان ولادتها أشبه بالعزاء بعدها يقرر العم الصغير أنه ياخذ البنت، ويعيشها رغم حالتهم المادية الصعبة. وغير كذا كانت تتعرض للتنمر بشكل كبير! من أهلها و بيئة المدرسة.All Rights Reserved