Story cover for السفر الى العالم الحديث by hutaru2
السفر الى العالم الحديث
  • WpView
    Reads 2,334
  • WpVote
    Votes 191
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 2,334
  • WpVote
    Votes 191
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Sep 16
حيث يذهب كل من ساسكي وهيناتا  وناروتو وساكرا  وشيكمارو واينو   وساي  وكيبا  وجارا وتيماري  وكاكاشي  الى العالم الحديث وهناك يلتقون بانفسهم
من ذلك  العالم ماذا سيكون رد فعلهم وكيف سيعيشون في العالم الحديث  وهل سيستطيعون العوده لعالمهم

الثنائيات
ساسوهينا
ناروساكو
ساينو 
شيكاتيما
جاتين
(CC) Attribution-ShareAlike
Sign up to add السفر الى العالم الحديث to your library and receive updates
or
#8هيناتا
Content Guidelines
You may also like
تجسدت كإبن الدوق الأقوى | I was reincarnated as the son of the strongest duke by Ashveil-tn
110 parts Ongoing
حين فتحت عينَي لأول مرة في هذا الجحيم، كنت أظن أنني في كابوس... لكن لا، الكوابيس لا تُقدَّم بهذه التفاصيل. السماء رمادية كأنها شريط مهترئ من رماد الأرواح، الهواء ثقيل، كأن العالم يتنفس دماء لا أوكسجين. والأهم من ذلك... أنا لست في الأرض. أنا نير ڤيرتون. ابن دوق الظلال. عائلة ڤيرتون، العائلة التي تهمس الشعوب باسمها قبل أن تنام، والتي يخافها حتى أولئك الذين لا يعرفون معنى الخوف. آه، نير ڤيرتون... الشاب الهادئ، النبيل، المثالي، الذي من المفترض أن يصبح مركز كل شيء في هذه القصة السخيفة. لكن ما هي القصة، بالضبط؟ رواية رومانسية. نعم، رومانـسـيـة. رواية مكتوبة بالورود، واللقطات البريئة، والنظرات التي تدوم صفحات، حيث البطلة "آيلا" تقع في غرامي بعد ثلاث جمل وعشرة فصول من تبادل الابتسامات. هل ذكرت أنني أحتقر هذا النوع من القصص؟ أنا لا أطيقها. لا أؤمن بالحب المصنوع من السكر، ولا بالدموع المصقولة بالضوء الذهبي. ما المطلوب مني؟ أن أكون حبيب البطلة؟ أن أُذيب قلبها بابتسامة ووردة؟ أن أحتضنها بينما تنهار الأبراج، وأقول لها إن العالم سيكون بخير؟ لا. تبًا لذلك. هذا العالم مائل للسقوط، وأنا لست منقذًا. أنا مجرد دخيل في جسد وريث عائلة مرعبة، أعيش بين خيوط قصة لم أكتبها، ولن أمثّلها كما أرادو.
في جسد ساكورا هارونو by aber11aber
24 parts Ongoing
في جسد ساكورا هارونو 🌸 كنتُ أعيش حياةً عادية في فرنسا... طبيبةٌ بين البشر، أداوي الأجساد ولا أفهم حقًا جراح الأرواح. لكن في لحظةٍ واحدة، كل شيء تغيّر. حادثٌ، دماء، وطفل أنقذته من الموت... ثم ظلامٌ دامس وصوتٌ غريب همس لي: "اختاري ثلاث أمنيات، وسيُعاد قدرك من جديد." حين فتحتُ عينيّ... لم أكن أنا. كنتُ "ساكورا هارونو" - تلميذة النينجا ذات الشعر الوردي، في قرية كونوها، في عالمٍ أعرفه فقط من القصص والأنمي. لكن هذا لم يكن حلمًا. كل وجع، كل قطرة دم، كل ابتسامةٍ هنا... حقيقية. والأصعب من ذلك، أن الماضي الذي لم أعيشه، صار يطاردني كما لو أنه لي. من أكاديمية النينجا إلى معارك الشينوبي، من ضحكات ناروتو إلى ظلال ساسكي، ومن أسرار أكاتسوكي إلى حقيقة القدر، أبدأ رحلتي لا كساكورا فقط... بل كروزالين التي تحمل عقل الطب، وقلب الإنسان، وإرث العالمين. فهل يمكن لإنسانةٍ من عالمٍ آخر أن تغيّر مصيرهم؟ أم أن القدر، مهما حاولنا تغييره... سيجد طريقه دومًا إلينا؟
You may also like
Slide 1 of 10
تجسدت كإبن الدوق الأقوى | I was reincarnated as the son of the strongest duke cover
قدرنا ومسارنا cover
العوده الى الماضي  cover
⚽فى عالم أبطال الكرة الفرسان ⚽«مكتمله» cover
شريكة المهمة  cover
الانتقال لـ العـالم المـوازي.  cover
أشواك  cover
قناع الزمن || Kakahina cover
في جسد ساكورا هارونو cover
السفر الى المستقبل  cover

تجسدت كإبن الدوق الأقوى | I was reincarnated as the son of the strongest duke

110 parts Ongoing

حين فتحت عينَي لأول مرة في هذا الجحيم، كنت أظن أنني في كابوس... لكن لا، الكوابيس لا تُقدَّم بهذه التفاصيل. السماء رمادية كأنها شريط مهترئ من رماد الأرواح، الهواء ثقيل، كأن العالم يتنفس دماء لا أوكسجين. والأهم من ذلك... أنا لست في الأرض. أنا نير ڤيرتون. ابن دوق الظلال. عائلة ڤيرتون، العائلة التي تهمس الشعوب باسمها قبل أن تنام، والتي يخافها حتى أولئك الذين لا يعرفون معنى الخوف. آه، نير ڤيرتون... الشاب الهادئ، النبيل، المثالي، الذي من المفترض أن يصبح مركز كل شيء في هذه القصة السخيفة. لكن ما هي القصة، بالضبط؟ رواية رومانسية. نعم، رومانـسـيـة. رواية مكتوبة بالورود، واللقطات البريئة، والنظرات التي تدوم صفحات، حيث البطلة "آيلا" تقع في غرامي بعد ثلاث جمل وعشرة فصول من تبادل الابتسامات. هل ذكرت أنني أحتقر هذا النوع من القصص؟ أنا لا أطيقها. لا أؤمن بالحب المصنوع من السكر، ولا بالدموع المصقولة بالضوء الذهبي. ما المطلوب مني؟ أن أكون حبيب البطلة؟ أن أُذيب قلبها بابتسامة ووردة؟ أن أحتضنها بينما تنهار الأبراج، وأقول لها إن العالم سيكون بخير؟ لا. تبًا لذلك. هذا العالم مائل للسقوط، وأنا لست منقذًا. أنا مجرد دخيل في جسد وريث عائلة مرعبة، أعيش بين خيوط قصة لم أكتبها، ولن أمثّلها كما أرادو.