
بالهجه العراقيه من واني صغيرة واني اعاني من مرض مزمن، طول عمري اروح وارجع للمستشفيات. لحد ما يوم رحت للدكتور وكالي: "مبروك، إنتي متعافية." بعد هاي اللحظة حسّيت الدنيا ابتسمت إلي من جديد. بس ما توقعت إن بعد التعافي تبدي قصتي الحقيقية. جانو يخطّبوني هواي شباب، بس أبويه كل مرة يرفض بدون سبب مقنع. وكل ما اسأله ليش، يكتفي بكلمة "ما يصير". إلى أن إجا اليوم اللي گال قدّام ابن خالي: "هاي محجوزة... كدامي." والمفاجأة الأكبر... إني ما أعرف بعد منو الشخص اللي حاجزني إله أبويه من زمان!All Rights Reserved