
"بين خجلها الهادئ وحياءها الرفيع، عاشت دعاء حياة بسيطة تسير على هدى الالتزام والرضا. خُطبت لابن عمها طلال، لكنها لم تتنازل عن مبادئها، فكانت النتيجة فسخًا غير متوقع... وزواجًا جديدًا ينسج خيوطه القدر مع رجل لا يشبه أحدًا. رواية تسير بك بين دفء العائلة، وهمسات الحُب الحل ال، وصراعات الواقع، حتى تدرك أن ما كُتب لك... لن يأخذه غيرك. "حين يأذن القدر"... يبدأ اللقاء الحقيقي."All Rights Reserved