Story cover for ✦نُـجُوم✦ by nothing_2357
✦نُـجُوم✦
  • WpView
    Reads 26
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 26
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Sep 18
✦أريتها ظلمتي فـ رسمت نجوم حولها✦

الخميس
 18/9/2025 
7:50
All Rights Reserved
Table of contents

1 part

Sign up to add ✦نُـجُوم✦ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي by user55700517
31 parts Ongoing
- نــزلــنــي!!! بـقـولـك نزلني عايز إيه مني!!! و فجأة لقته بيهدر فيهاو هو بيخبط الدريكسيون و بيمشي بالعربية: - هـعـوز مـنـك إيـــه يا زبــالــة!!!! ده إنتِ متسويش في سوق النسوان تـعـريـفـة!!! ده إنتي لو قالعه هدومك قدامي مستنضفش أبُصلك!!!! فــوقــي!!!!! إتشكلت الصعقة على وشها، و كتمت آهات متتالية من اللكمات اللي إتوجهت لأنوثتها ضربتها في مقتل، سكتت، بس نزيف قلبها مسكتش، دماغها اللي إبتدتت توجعها مش بتسكت، بصِت لـ أناملها و دموعها بتنزل بصمت، يعني هو شايفها وحشة للدرجة دي؟ مع إن جمالها ملحوظ بين الناس، سكِتت عقلها، وحاولت تشتتُه و بصتله، لقِتُه باصص قُدامه و مافيش تعبير على وشه، صدره بيطلع و بينزل من كُتر غضبُه و زعيقه فيها، قرّبت لبيتها، وقف قدامه، فـ نزلت بتجُر رجلها، و بتجُر معاها خيبة أملها و كسرتها و ضعفها و كرامتها اللي مسح بيها الأسفلت • • • • بصلها و حط رجل على رجل من غير ما يتكلم، فـ نزلت دموعها قُصاده و قالت بقهر: - طب ليه؟! ليه عايز تذلني؟! ليه من أول ما شوفتني و إنت عايز تثبتلي إني حشرة تدوس برجلك عليها في أي وقت! - عشان إنتِ فعلًا حشرة، أدوس عليها و أفعصها برجلي في أي وقت! قال بنفس البرود، فـ بصتلُه و جميع معالم الألم إتشكلت على وشها، مرَدتش، و ياريتها ردت .. سكوتها و النظرة اللي كانت بتب
You may also like
Slide 1 of 10
على حافة الثأر  cover
فصليه النقيب عبدالله  cover
بعد عمرى الجزء الثاني  cover
نهايه غير متوقعه cover
عــشــق الــوقــح  cover
اغلال زمن الغهيب  cover
عهد الدباغ  cover
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي cover
ذنوب على طاولة الغفران  cover
خاضعة لأربعينيّ! cover

على حافة الثأر

22 parts Ongoing

كلما رأت ملامح ذلك الرجل العربي الأسمر، تشتعل نار الكراهية في قلبها. لم يكن حقدها وليد اللحظة، بل تراكم من خيبات وخسارات ربطتها في ذهنها بوجهه ولون بشرته. تنظر إليه بعينين متقدتين، لا ترى فيه إلا رمزًا لخذلان قديم، وظلًا يعيد إليها كل ما أرادت أن تنساه. في صمتها صراع داخلي، وفي حقدها وقود يدفعها نحو الانتقام.