
--- 🖋️ وصف الرواية: في مدينة يغمرها الصمت أكثر من الضوضاء، حيث تختبئ الأسرار بين الجدران القديمة، يُفتح باب لا يعرف أحد متى وُضع ولا إلى أين يقود. كل من يقترب منه يسمع أنفاسًا تأتي من الظلال، كأنها كائنات حبيسة تنتظر لحظة التحرر. "ظلال تتنفس" ليست مجرد رحلة في العتمة، بل غوص في أعماق النفس البشرية، حيث تختلط الحقيقة بالوهم، ويصبح الخوف مرآة تكشف ما نحاول الهروب منه. هل الظلال مجرد أوهام صنعها العقل، أم أنها أرواح تبحث عن مخرج من العدم؟ ---All Rights Reserved