"لم تكن ميريديث فتاة عادية... بعد الحادثة التي سرقت والديها وألوان العالم من عينيها، أصبحت حياتها لوحة باهتة يطاردها الصمت. بين شقيق مُقعَد وتوأمين يختبئان من قسوة القدر، تجد نفسها محاصرة بتنمّر لا يرحم وأسرار أعمق من ظلام المدينة الحديثة التي تعيش فيها. كل يوم يمرّ يقترب بها من سرّ لم يكن يجب أن يُكشف... حتى النهاية التي ستجعل القارئ يختنق بالصدمة الأخيرة."All Rights Reserved