Story cover for مُذَكَّرَاتٌ مَسْكُونَةٌ. by Shorouqrizq
مُذَكَّرَاتٌ مَسْكُونَةٌ.
  • WpView
    Reads 35
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 35
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 1
Complete, First published Sep 18
مُغَامِرَةٌ لَمْ أَحْلُمْ بِهَا قَطُّ؛ لَكِنَّهَا أَفْضَلُ شَيْءٍ حَدَثَ فِي حَيَاتِي.

لَمْ تَكُنْ مَذَكِّرَاتِي مَسْكُونَةً أَبَدًا؛ لَكِنَّنِي كُنْتُ قَدْ نَسِيتُ مَا أَخْبَرَنِي بِهِ جَدِّي مِرَارًا وَتَكْرَارًا، وَهَا أَنَا الْآنَ أَحْصُدُ مَا زَرَعْتُ.
All Rights Reserved
Sign up to add مُذَكَّرَاتٌ مَسْكُونَةٌ. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
تجسدت كإبن الدوق الأقوى | I was reincarnated as the son of the strongest duke by Ashveil-tn
129 parts Ongoing
حين فتحت عينَي لأول مرة في هذا الجحيم، كنت أظن أنني في كابوس... لكن لا، الكوابيس لا تُقدَّم بهذه التفاصيل. السماء رمادية كأنها شريط مهترئ من رماد الأرواح، الهواء ثقيل، كأن العالم يتنفس دماء لا أوكسجين. والأهم من ذلك... أنا لست في الأرض. أنا نير ڤيرتون. ابن دوق الظلال. عائلة ڤيرتون، العائلة التي تهمس الشعوب باسمها قبل أن تنام، والتي يخافها حتى أولئك الذين لا يعرفون معنى الخوف. آه، نير ڤيرتون... الشاب الهادئ، النبيل، المثالي، الذي من المفترض أن يصبح مركز كل شيء في هذه القصة السخيفة. لكن ما هي القصة، بالضبط؟ رواية رومانسية. نعم، رومانـسـيـة. رواية مكتوبة بالورود، واللقطات البريئة، والنظرات التي تدوم صفحات، حيث البطلة "آيلا" تقع في غرامي بعد ثلاث جمل وعشرة فصول من تبادل الابتسامات. هل ذكرت أنني أحتقر هذا النوع من القصص؟ أنا لا أطيقها. لا أؤمن بالحب المصنوع من السكر، ولا بالدموع المصقولة بالضوء الذهبي. ما المطلوب مني؟ أن أكون حبيب البطلة؟ أن أُذيب قلبها بابتسامة ووردة؟ أن أحتضنها بينما تنهار الأبراج، وأقول لها إن العالم سيكون بخير؟ لا. تبًا لذلك. هذا العالم مائل للسقوط، وأنا لست منقذًا. أنا مجرد دخيل في جسد وريث عائلة مرعبة، أعيش بين خيوط قصة لم أكتبها، ولن أمثّلها كما أرادو.
روح الصمت  by AUTHOR-MINVVA
64 parts Complete
لسنوات طويلة كانت تركض بعيدا عن شقوق الماضي بمحاولة لنسيانها و عدم العبث بصفحاتها مجددا.. لكن ذلك الاتصال الذي وصلها ليلتها جعل كل الجدران تتحطم مع عودته لحياتها فجأة.. اتصال أعادها للماضي.. زواجها بسفاح إيطاليا كان صدفة جعلت الأحجية تتجمع تربطهما علاقة خفية.. أسماء و دماء خرجت من داخل حفرة النينوس تلك، أحجية جمعها القدر و جمع معها أشهر مصممة و أخطر قاتل لتفتح بذلك أبواب تقود للحقيقة الكاملة. عالمهما مختلف بقدر ماهو مترابط.. رغم هروبها المستمر قررت أن تفتح صفحات الماضي مجددا و لآخر مرة، الماضي له دخل بالحاضر و المستقبل مجهول بالنسبة لهما.. كيف ستكون أسطر ماضيها و ما الحقائق التي ستكتشف بقرارها لإنهاء ما بدأ قبل عشرين سنة الآن.. « لست صالحا يا دوفا.. لكنك ثوابي.. » « في غلاتك غلات الياقوت.. » راقصان محترفان فوق بركة دماء، من منهما سينزلق أولا. بجزئها الأول: بدأت: 2023/04/27. انتهت: 2024/12/15. جزئها الثاني: مكتمل لا اسمح بالاقتباس من روايتي ! كل الحقوق محفوظة لي ككاتبة ♧ ممنوع السرقة او نشر الرواية في مكان آخر ❗
You may also like
Slide 1 of 10
تجسدت كإبن الدوق الأقوى | I was reincarnated as the son of the strongest duke cover
رواية دية cover
نبضات فى الظلام cover
666: Half Stories ✔️ cover
مايتخاوى النّداوي مع طِير النعام cover
بين الحب و الشفاء  cover
YAQONDA  cover
𝐋𝐎𝐕𝐄 𝐇𝐀𝐒 𝐕𝐄𝐑𝐒𝐄𝐒 | للحب آيات cover
روح الصمت  cover
على حدود الظلام  cover

تجسدت كإبن الدوق الأقوى | I was reincarnated as the son of the strongest duke

129 parts Ongoing

حين فتحت عينَي لأول مرة في هذا الجحيم، كنت أظن أنني في كابوس... لكن لا، الكوابيس لا تُقدَّم بهذه التفاصيل. السماء رمادية كأنها شريط مهترئ من رماد الأرواح، الهواء ثقيل، كأن العالم يتنفس دماء لا أوكسجين. والأهم من ذلك... أنا لست في الأرض. أنا نير ڤيرتون. ابن دوق الظلال. عائلة ڤيرتون، العائلة التي تهمس الشعوب باسمها قبل أن تنام، والتي يخافها حتى أولئك الذين لا يعرفون معنى الخوف. آه، نير ڤيرتون... الشاب الهادئ، النبيل، المثالي، الذي من المفترض أن يصبح مركز كل شيء في هذه القصة السخيفة. لكن ما هي القصة، بالضبط؟ رواية رومانسية. نعم، رومانـسـيـة. رواية مكتوبة بالورود، واللقطات البريئة، والنظرات التي تدوم صفحات، حيث البطلة "آيلا" تقع في غرامي بعد ثلاث جمل وعشرة فصول من تبادل الابتسامات. هل ذكرت أنني أحتقر هذا النوع من القصص؟ أنا لا أطيقها. لا أؤمن بالحب المصنوع من السكر، ولا بالدموع المصقولة بالضوء الذهبي. ما المطلوب مني؟ أن أكون حبيب البطلة؟ أن أُذيب قلبها بابتسامة ووردة؟ أن أحتضنها بينما تنهار الأبراج، وأقول لها إن العالم سيكون بخير؟ لا. تبًا لذلك. هذا العالم مائل للسقوط، وأنا لست منقذًا. أنا مجرد دخيل في جسد وريث عائلة مرعبة، أعيش بين خيوط قصة لم أكتبها، ولن أمثّلها كما أرادو.