Story cover for وريث الظلام by NarutoSama7
وريث الظلام
  • WpView
    Reads 318
  • WpVote
    Votes 39
  • WpPart
    Parts 14
  • WpView
    Reads 318
  • WpVote
    Votes 39
  • WpPart
    Parts 14
Complete, First published Sep 19
3 new parts
بعد النهاية ارتاحت الارواح وهدأت النفوس لكن صاحب الإرث لم يرتح ولم يهنئ بالسلام، خارجيا هو يبتسم ويضحك لكن داخل عقله صراع لا ينتهي، بين ان يستسلم وينال إرثه الحالك، وبين ان يعيش باحثا عن السلام لنفسه بعدما حققه للجميع

وريث الظلام
All Rights Reserved
Sign up to add وريث الظلام to your library and receive updates
or
#574فانتازيا
Content Guidelines
You may also like
"لا موجٍ تعدى البحر الثايـر ولا نارٍ حرقت غرور النيّـار " by 4wiwri
50 parts Ongoing
«غزال راكض في بساتين الدم ونار تغلي الموج من الجوف للسطح، صياد بعين واحدة أدق من صقر في ربوع السماء صَيَّدَتْهُ غزالة مو أي غزال، غزال يطرح أسد ويخلي الكل واقف لها على قدم وساق!، جلاد يجلد الشر في أرضه، ويقطف الورد الشائك يرسو في بحره... وهو بحر غدار!» عَثَّة انجذبت للهبها، لا هي ربيع الحياة ولا هو شتاء العمر، نيار الأرض في نيارها وبرود الأرض في كفوف مُرهِبة يجتمعون في كثير من الأغاني والسطور في بساتين وحقول... بين رفوف الكبرياء وبين خفايا الظلام... لكن مالهم اجتماع في الحياة العادية ولا وجود للعادي في قاموس التناقض؛ إما نار وإما هوج البحور... يرافقها اللقلب 'ملاك رحيم' لكنها تطيح في قرمزية دم تهزم براءة الأيادي، هو تهمس له الحياة دائمًا بالمجهول، هو الظلم وهي عدله، هو الجنون وهي وعيه الكامل، ماهي إلا صيدة ذيب وماهو إلا صياد الغزالة ، روايتي لا تحمل مجاديف احتياط او حتى قصص روميو و جولييت ، او قيس وليلى أحمل المستحيل بين أنمالي اصوغه وفقًا لمزاجي المتقلب، لا مكان لأصحاب الافكار الوردية ❣️.
You may also like
Slide 1 of 10
الدهاء "العقول المربكة"  cover
ابناء الشنار cover
ALL BILLION cover
تُـــــراث النــهروان  cover
عودة رين 🍃كونوها cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover
هوس الأشهم cover
you owe me one.. girl / izana cover
صراع الاقدار/~ Sτяυɢɢℓє σf Ɒєsτiиy cover
"لا موجٍ تعدى البحر الثايـر ولا نارٍ حرقت غرور النيّـار " cover

الدهاء "العقول المربكة"

48 parts Ongoing

العقلُ المربكُ لا يُفهم ، والدهاءُ لا يُشبع.. فمن يمتلكُ الأثنين لا يُقهر!.. الدهاء العقول المُربكة بقلمي: ريتـا