Story cover for أقدار مسمومة by EKA_MENNA
أقدار مسمومة
  • WpView
    Reads 1,832
  • WpVote
    Votes 59
  • WpPart
    Parts 14
  • WpView
    Reads 1,832
  • WpVote
    Votes 59
  • WpPart
    Parts 14
Ongoing, First published Sep 19
3 new parts
لا مفر.. لا مخرج.. هنـا الأقدار المسمومة!!!
All Rights Reserved
Sign up to add أقدار مسمومة to your library and receive updates
or
#69ضحك
Content Guidelines
You may also like
بين التضحية والحب [ مكتملة] by Aysha_dark
46 parts Complete
بقلمي :عائشة صفحه انستغرام:@wattp_aysha_bedarija كانت كتعيش حياتها بهدوء، روتينها المعتاد خالي من الإضطراب، بنت متصالحة مع نفسها ومع من حولها... حتى جا ذاك نهار الذي تلاقيت فيه بيه هو لي منحها حياتو بلا تردد، لكنها في المقابل وهباتو أكثر من ذلك وهباتو روحها، ولات ليه كيانًا كاملاً، قلبًا وعقلًا وجسدًا. "فهل ستحبني كما سأحبك؟ هل ستمنحني روحك كما منحتني حياتك؟ هل تهبني قلبك ابتسم بخبث وقال: "لا تنسي أنكِ جزء من ممتلكاتي... سأحبك رغم أني أكره الفراق، فأنتِ الحلم الذي يأتي مع كل ليلٍ بوعدٍ جديد." تألقت عيناه وهو يحدّق في عينيها السوداوين، حيث رأى الأمل والدموع معًا، رأى قلبًا يضم الخذلان كما يضم الأمل، وفي روحها وجد نفسه التي ظنها تائهة للأبد. نظرت إليه بعمق وهمست: "أنا حلمك الحقيقي، ذاك الذي سيرافقك مهما طال الزمن... لكن هل ستقبل أن أكون معك دائمًا، رغم كل شيء؟ هل تعلم أن حبي لك يعذبني ويواسيني في آنٍ معًا؟ لا أستطيع الابتعاد، مهما حاولت... أنت من يؤلمني، وأنت وحدك من يشفيني." ❌ ممنوع النشر إيلا بعد اخد الإدن مني ❌
You may also like
Slide 1 of 10
أحببتك سهوًا cover
برص على حافة الحب  cover
خيط الدم cover
هاجس مذاقه حُلوُ. cover
بين التضحية والحب [ مكتملة] cover
في مدينة ال�إسكندرية  cover
عَالَم آخَـر cover
طيفُ محبُوبتي cover
عَوْدَةُ شَبَحُ الْمَاضِي cover
كارثة ولكن لا بأس cover

أحببتك سهوًا

14 parts Ongoing

إني أحببتك سهوًا.... لم أكن أنوي الغرق،ولا التورط في قلب لا يشبه طريقي أو يشبهني . لكنك جئت كالعابر الذي لا يهتم أو يبالي ؛أقتحمت سكوني وأسواري كما تفعل رياح فصل الشتاء تقتحم نافذة القلوب دون معاد أو وقتٍ . في سوقٍ لا يتداول به إلا الذهب وجدتني أبيع صبري وأبيع كل ما أملك فقط لا أشتري لحظة قرب منكَ ! وبين منازل تئنّ وتصرخ بأصوات الورثة، وقلوبٍ تشتعل بالصراعات القديمة كان لقاؤك لعنةً جميلة... وورطة لم أطلبها، لكنها سكنتني. لم يكن بريق عينك كالذهب بل كان كالماس كان طوق نجاة إليّ . فهل كنتَ حبًّا أتى صدفة؟ أم لعنةً ورثتها مع اسمك؟ لا أعلم بعد... لكني أعلم جيدًا... أنني أحببتك سهوًا.