شُعاع السراي
شُعاع يمشي بخطواته بهدوء قبضة من مصيره تثقل قلبه والظلال تحوم حوله كل خطوة يقربه من الحقيقة وكل نظرة تخليه يشك بكلشي حواليه ماكو أحد يكدر يهرب من الطريق اللي اختاره شُعاع ولا من قبضة اللي وراه
إنها رواية عن جيلٍ يحاول كسر سلاسل الماضي، عن قلوب تبحث عن حريتها وسط سلطة الجد وأصوات المجتمع، وعن سؤال يظل مفتوحًا:
هل يمكن للحب أن ينتصر على إرثٍ ثقيل من العنصرية والتقاليد