
توجوها وما علموا أن التاج هو من اختارها، وأن المُلك لم يكن يومًا زينةً لرأسها، بل اعترافًا بمن يستحق. وما بين هاوية تكاد تبتلع الجميع، وصموده وسط محو هويته، ومعركة دائرية بين قلبه وعقله، تُكتب سطور الحكاية بأسطرٍ من سواد الأوغاد وضوءٍ خافت ينبعث من قلبها، حيث يختلط القدر بالغموض، ويصوغ الزمن أحكامه بين القوة والخيانة، وتبقى الحقيقة مخفية خلف سُجوف العرش حتى يقترب الوقت لتُكشف. سجُوف العرشِ "ما بين صمودهِ والهاوية" بدأت 29_9_2025.All Rights Reserved