
في مجتمع ذكوري قذر، تظل الفتيات صامتات، يجرحن ويُظلمّ يوميًا بلا ر حمة. قصصهنّ مليئة بالجروح الخفية، بالصراخ المكتوم وبالقلوب المنكسرة أمام رجال يظنون أن قوتهم تعني كل شيء، وأن حقهنّ في العيش بحرية مجرد وهم. هذه الرواية تحكي عنهنّ، عن معاناتهنّ، عن الألم الذي يتحول إلى صمود، وعن الشجاعة التي تولد من رحم الظلم ظلم وانتهاك للبراءة وتعذيب... تحمل روايتي بين صفحاتها مجموعة قصص واقعية عن فتيات المجتمع الذكوري، قصص من واقعنا الذي نعيشه، من قلب المجتمع العراقيAll Rights Reserved
1 part