Story cover for "نار لويس" by ward_z11
"نار لويس"
  • WpView
    Reads 1,866
  • WpVote
    Votes 280
  • WpPart
    Parts 12
Sign up to add "نار لويس" to your library and receive updates
or
#17عائلة
Content Guidelines
You may also like
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   by rwzi_1
68 parts Ongoing
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم
قيد الدم by Hayet097
12 parts Ongoing
في قلب إمبراطورية مافيا عريقة، يعيش ليوناردو، الشاب البالغ من العمر 22 عامًا، تحت حصار وهوس أشقائه الأكبر سنًا. هم يرونه كنز العائلة، قطعة لا تُقدّر بثمن، لكن حبهم له مشوّه وخطير. في نظر الآخرين، عائلة المافيا متماسكة وقوية، لكن خلف الأبواب المغلقة، ليوناردو سجين داخل قصره، يعاني من القيود، المراقبة المستمرة، وألوان العذاب بحجة "الحماية". كل أخ من إخوته يحمل طابعًا مختلفًا في هوسه: أدريانو (30 سنة): القائد الفعلي للعائلة، بارد، عبقري، متملك، لا يثق بأحد حتى بليوناردو نفسه. فالنتينو (27 سنة): الأكثر عنفًا وتقلبًا، يخاف عليه حد الجنون لكنه يُعذبه بأقسى الطرق إن شعر أنه يعصي الأوامر. ماركو (25 سنة): المخادع ذو الوجهين، يظهر الحنان لكنه أكثرهم خطورة، يبرع في التلاعب بمشاعر ليوناردو ليبقيه ضعيفًا. --- الشخصية الرئيسية: ليوناردو: شاب هادئ، جميل بشكل استثنائي، ذكي لكنه يخفي ذكاءه حتى لا يثير جنون إخوته. يشعر أنه يعيش في قفص ذهبي. يتوق للحرية لكنه يخشى التمرد حتى لا يتسبب في دمار العائلة أو أذى نفسه. --- لا يوجد أي علاقة محرمة أو شذوذ؛ الرواية نقية. اكرر الرواية نظيفة ونقية. لا اريد ان يتم اضافتها الى اي قائمة خاصة اذا كانت شذوذ او روايات فيها علاقات محرمة استغفر الله.
ثأر المنبوذة من عائلة سحرية مرموقة by sel081
200 parts Complete
"لوسيا، أنا لا أعرف كم أنا محظوظ بوجودك." أقوى عائلة سحرية في الإمبراطورية "رودبيل". وعار العائلة المخفي تحت هذا الاسم المجيد، رودبيل نصف الدم. "أنا سعيد للغاية لأنك ابنتي." لقد تحملت كل أنواع الاحتقار وعملت بجد فقط لأسمع هذه الكلمات. بالنسبة لي، أنا التي كنت أتوق إلى المودة طوال حياتي، ابتسم والدي لأول مرة وقال: "بجسدك المتواضع، سوف يتمتع رودبيل بعصر ذهبي لمائة عام قادمة. كوني فخورة." حفرة لا قعر لها حيث يُحبس فيها إله شرير، الأبيسوس. من أجل الحفاظ على قوتهم، يجب أن يضحوا بسلالة رودبيل هناك مرة كل مائة عام. "لا يمكنني الموت هكذا." لا يمكنني أن أدع حتى موتي يُستغل ويُهجر من أجلهم. مستغلة إهمال الجميع، حاولت الهرب في تلك اللحظة. "وداعًا. لوسيا المثيرة للشفقة والحمقاء". لقد سقطت في الجحيم بابتسامة نقية كالملائكة وحقد أكثر شراسة من أي شيء آخر. [سقط شيء مثير للاهتمام]. في الظلام اللامتناهي. اقترب صوت منخفض مليء بالضحك مثل الخلاص. "سأساعدك". باقتراح لطيف لا يمكن رفضه. "ما رأيك أن تسقطيهم في الهاوية هذه المرة؟" عدت إلى الماضي. كنت على وشك المغادرة الآن بعد أن حققت كل ما أردته. "سأعطيك رودبيل. سأعطيك أي شيء تريدينه" لماذا أنت أكثر من كرهني "لذا لا ترحلي يا لوسيا" لماذا تتشبث بي؟
You may also like
Slide 1 of 10
My Cruel Life/حياتي القاسيه cover
انين الطفولة الضائعة cover
سراب  cover
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   cover
الشبل الصغير cover
غير مرغوب به  cover
نسخة مختلفة cover
ديفيد cover
قيد الدم cover
ثأر المنبوذة من عائلة سحرية مرموقة cover

My Cruel Life/حياتي القاسيه

17 parts Ongoing

بعد خمسه عشر سنه من عيش بطلنا وليام مع والدته التي عذبته فهو أبنها من طليقها الذي كرهته في النهايه بعد موتها و عيشه مع خاله زعيم أحد العصابات القويه لمده . . "وليام الأن سوف ترجع معي إلى العائله شأت أم أبيت" مشدادا على آخر كلامه ببرود بينما رد عليه وليام بإنفعال و إستهزاء "ما الذي يجبرني على الإستماع بينما لا أرغب في ذلك أليست تلك حياتي؟" . . فما الذي سيحدث لبطلنا وليام؟ . . تنبيه‼️ الكاتبه كسوله لأقصى الحدود تأكد من أنك تتحلى بالصبر قبل قراءه الروايه