Story cover for اكتِنَاف by soo_ahstay
اكتِنَاف
  • WpView
    Reads 178
  • WpVote
    Votes 21
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 178
  • WpVote
    Votes 21
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Sep 21
وإن خالجت قلبك مشاعرٌ آثمة، أستكتنفها؟




ليوناردو موريتِّي
أرالدا مورِشكي




الاكتناف: الإحاطة والاشتمال كما يقصد بها الرعاية والاحتضان


بدأت: 21/9/2025
All Rights Reserved
Sign up to add اكتِنَاف to your library and receive updates
or
#8gap
Content Guidelines
You may also like
قدر بيلار  by _azaduhi_
21 parts Ongoing
في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...
You may also like
Slide 1 of 10
قدر بيلار  cover
✰مجرد تمثيل||𝙹𝚄𝚂𝚃 𝙰𝙲𝚃𝙸𝙽𝙶✰ cover
Do you feel me//هل تشعُر بي "K.N.J"✔️ cover
أميرة في رعان الأسود cover
𝐓𝐇𝐄 𝐒𝐓𝐑𝐀𝐍𝐆𝐄𝐑 𝐀𝐌𝐎𝐍𝐆 𝐔𝐒 cover
CHERRY | 제리 cover
محكومٌ بالهَلاك| Hell Bound cover
「 تلاشي || FADE 」 cover
ارواح الارتـقاء  " cover
THE DARK SHIP | الـسـفـيـنـة الـمـظـلـمـة  cover

قدر بيلار

21 parts Ongoing

في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...