"رجولتي تفرض طاعتك" - 🖤|صفاء مارديت - Wattpad

Story cover for "رجولتي تفرض طاعتك" by safae_mardite

"رجولتي تفرض طاعتك"

Reads 34
Votes 2
Parts 2

Reads 34
Votes 2
Parts 2

بالمغربية حب رجل زواج مرأة

سلام حبايبي! 💖 فرحانة بزاف باش نشارك معاكم هاد القصة. راه عامرة بتملك ، سفااالة، ولحظات اللي غادي تخلي قلبكم يرفرف. غوصو فيها، تسرّحو مع الأحداث!... ولكن قبل كلشي، قراوها وعيّشو كل لحظة وكل منعطف. كنواعدكم، ما غاديش تندمو لكن قبل كل شيء هاد لقصة انحط فيها غا اجزاء قلال واول مرا ندريرها ماعليكم غا دعموني بش نقد نكمل كتر! <تحذيرر>:
هاد لقصة كتجمع بين السفالة والمال والمافيا، وكاين حب ولكن ماشي عادي... حب قوي، خطير، كيرتبط بالسيطرة والتملك.

للكاتبة صفاء مارديت 2025/2026All Rights Reserved

بالمغربية حب رجل زواج مرأة

Table of contents

2 parts

Sign up to add "رجولتي تفرض طاعتك" to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة) by SehamSadek3

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.

النهاية الوحيدة by marbeen1

اذ كنتَ هنا للاستمتاع فـــ لا أنصحكَ بيها ؛ لان هنا لا شيء كما تعتقده ستشاهد سقوط الأقنعة والنفوس التي تلَهّف للانتقام ؛ والحقد هنا لا يتنسىَ و إنما يزيد من الصبَر لمواجهة الانتقام الاقوى .. . . . - راح أكتب عليك رواية ، وكل من يقراها يلعنك ويلعن الساعة إللي خذلتني بيها . . ولأول مرة . . لأول مرة بحياتي ؛ بهذيچ ليلة .. طلبت من الله أن يطلعه من گلبي و عقلي .. . . . صايرة تكرهين نفسج ؟؟ لأني حبيته چثير ... . . . "لا احلل بأي شكل من الأشكال أخذ أو اقتباس أي جزء من هذه الرواية ونشره في أي منصة كانت. جميع الحقوق محفوظة، وأي تجاوز يُعدّ تعديًا صريحًا على حقوق نشري . النهاية الوحيدة ... بقلم : ماربين محمد

على قمة الحكيم الجزء الثالث ( بعد اميال ) by Duha_m4y4

على بعد اميال ترى هل يكون يوم الفراق هو بعينه يوم التلاقي وهل يقال إن ساعة غروبي كانت في الحق ساعة مطلعي.

عــروس الچبايـش by YassahYassah9

وبغـــزل ريــفــي يگــلها.... مشحـوفــكم طــر گلبي ما طــر الهــور ❤

شمس لايهم by shyma_200

قصة حب ولّدها القدر، وحاربها القدر نفسه شمس أحبت أيهم بكل ما فيها لكن الحياة قلبت الموازين لتكشف أن أصعب المعارك هي معركة القلب أمام الظروف

حُجر الغربيب by mahame1

من قَاتلي ألى الغِربيب هَل الغَريب سيصبح حبيب؟ أم سَيبقى ذَلكَ الرجُل المُريب . . . الكاتبة: مـهـا ال عـبدالله "مَيامي"

رقصة الدم الاخيرة by yakot1

- لو ثمن زواجنا أنكتل أخيّط ثوب عرسچ من شرايـيني. - تَم نشر رواية رقصة الدم الأخيرة لأول مَرة بتاريخ 2025/6/27 رواية عراقية درامية رومانسية .. ⭕️ لا أُحلل نَقل الرواية على الواتباد ⭕️

على حافة �الثأر by Zainab_majid00

كلما رأت ملامح ذلك الرجل العربي الأسمر، تشتعل نار الكراهية في قلبها. لم يكن حقدها وليد اللحظة، بل تراكم من خيبات وخسارات ربطتها في ذهنها بوجهه ولون بشرته. تنظر إليه بعينين متقدتين، لا ترى فيه إلا رمزًا لخذلان قديم، وظلًا يعيد إليها كل ما أرادت أن تنساه. في صمتها صراع داخلي، وفي حقدها وقود يدفعها نحو الانتقام.

ذنوب على طاولة الغفران by noryelshry22122019

عشق لا يُنتسى و أثام لا تُغتفر 💔

سراج السادة by gassa_adreas

قصه حقيقه من داخل بيوت احدى المراجع الشيعيه في النجف لنتعرف على حقيقه الدين ونتعمق ونغوص داخل بيت السيد والمرجع الديني ساده العراق المعروفين لي انا غسق ادريس

You may also like

Slide 1 of 10

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة) cover

النهاية الوحيدة cover

على قمة الحكيم الجزء الثالث ( بعد اميال ) cover

عــروس الچبايـش cover

شمس لايهم cover

حُجر الغربيب cover

رقصة الدم الاخيرة cover

على حافة الثأر cover

ذنوب على طاولة الغفران cover

سراج السادة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.