Story cover for Black Panther  by wp_noore
Black Panther
  • WpView
    Reads 142
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 142
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Sep 23
هذه الرواية للبالغين فقط.
All Rights Reserved
Sign up to add Black Panther to your library and receive updates
or
#347سياسة
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
11 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
صفقة cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover
𝒍𝒐𝒓𝒅 𝒐𝒇 𝒉𝒆𝒍𝒍  cover
My savior  cover
𝑵𝑶𝑻 𝑴𝒀 𝑭𝑨𝑼𝑳𝑻 | ليس خطــئــي cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
FABRICATING CHARGE   cover
تُـــــراث النــهروان  cover

وهم"العيون المغلقه"الأصليه

46 parts Complete

حين يغمر الماضي بألوانه القاتمة الحاضر، وتختنق الأرواح في ظلال الخيبات تبدأ قصة لم تُرَو بعد، تحمل في طياتها بين الحزن والقوة بين الغموض والصدق حيث لا مأوى إلا الخوف ولا دليل إلا الوجع، تمضي خطوة تلو أخرى، باحثة عن شيء يشبه النجاة. كل شيء يبدو صامتا .... حتى الماضي، لكنه يعود بصوت أعلى من الصراخ. وما بين عتمة الأسرار ونور الحقيقة.... تنكشف الحكاية التي لا يشبهها شيء." بقلمي غيوم العامر