Story cover for عهد العيون by Reem_Ahmed204
عهد العيون
  • WpView
    Reads 2
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 2
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Sep 23
من سنين طويلة، ليلى كانت طفلة صغيرة لما اتخطفت في ظروف غامضة. العيلة دورت عليها بكل الطرق، بس الأمل راح واحدة واحدة... لحد ما كبرت في بيت ناس غريبة عنها، فاكرة إنهم أهلها

آدم، ضابط وسيم وشجاع، كان معروف بين زمايله بذكاءه وقلبه القوي
All Rights Reserved
Sign up to add عهد العيون to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
زين الشمالية || Northern Beauty  by Fatii_Wafaaa
65 parts Ongoing
E X C L U S I V E♣️حصــــــــــــــريا DIRECTED BY: WAFAA & FATI 🍷🗝️♣️#زين-الشمالية ♣️🗝️🍷 ❌ممنوعة من النشر نهائياا❌ بقلم {wafaa.....&.......Fati} ✨لا تجعل غيوم الماضي تغطي شمس الحاضر.✨ كايقولو زين جبال مامنوش جوج كي جبال ريف ..كي جبال شلوح..كي جبال شمال ربي عطاهم ف زين وزينهم حلو يفتن ... لي بغا لجمال يطلع ن الشمال ♦♦♦ ولي بغا لعيشة لهنية يدي العايلة الشمالية من طنجة بانو جوج بلارات يقولو لقمر نزل نجلسو بلاصتك .. زين لي فيهم دافي يخليك تسها فيه ... دمهم من عرق شمال جدورهم مشجرين في بلاد شاون و ريف ... ♦هما يقولو اش حاجتي فزين وسعد قليل وانا نقولهم زمان يدور والمكتوب يلاقي ومول نية عمرو يخيب ♦شماليات حرات وراسهم قصح من جبال كيضربو ويقيسو حكهم زمان وقراهم ♦وحدة زايدة زعامة على وحدة .. لعين زايغة تعشق في زين وعشاقة ملالة ... مكتوبها مع لمخززن يتحد ويتشد لجامها.. ♦وحدة مولات لعقل و مولات تقالة ... مكتوبها مسدود مالقات ليه لا باب ولا ساروت ♥زهرهم ومكتوبهم عيط عليهم...ف دار البيضاء يلقاوه ♥فين !؟وكيفاش!؟ هادشي لي غاتبعوه معانا... ....قصة من لگاع لــيكم العسيلات... «تأليف وكتابة وفــــــــاء مرابط ... فاطمة زهراء»
You may also like
Slide 1 of 10
على حافة ا�لثأر  cover
خاضعة لأربعينيّ! cover
نهايه غير متوقعه cover
جوازة بدل  cover
رقصة الدم الاخيرة cover
بعد �عمرى الجزء الثاني  cover
عهد الدباغ  cover
اغلال زمن الغهيب  cover
زين الشمالية || Northern Beauty  cover
ترويض ملوك العشق cover

على حافة الثأر

22 parts Ongoing

كلما رأت ملامح ذلك الرجل العربي الأسمر، تشتعل نار الكراهية في قلبها. لم يكن حقدها وليد اللحظة، بل تراكم من خيبات وخسارات ربطتها في ذهنها بوجهه ولون بشرته. تنظر إليه بعينين متقدتين، لا ترى فيه إلا رمزًا لخذلان قديم، وظلًا يعيد إليها كل ما أرادت أن تنساه. في صمتها صراع داخلي، وفي حقدها وقود يدفعها نحو الانتقام.