Story cover for بلد الموت by haifa_15
بلد الموت
  • WpView
    Reads 18
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 18
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Sep 23
بلد الموت
مدينة مهجورة، أسرار مظلمة، ورعب يلاحق كل خطوة...
شابة شجاعة تواجه قوى خفية وماضيًا غامضًا، في رحلة بين الحقيقة والوهم، بين الحياة والموت.

الكاتبة: هيفاء
البدايه: 2025/9/23

تم توقيف القصه لاسباب دراسيه ومرضيه
All Rights Reserved
Sign up to add بلد الموت to your library and receive updates
or
#887حقيقه
Content Guidelines
You may also like
اوميرتا الدرك الأسفل by fatima_alahmad
1 part Ongoing
حِين تُصبح الخيانة طقسًا مُقدّسً للبقاء في قِمة الهرم والصمت قانونًا لأصحاب المراكز العُليا في الدرك الأسفـل عِند إذٍ لا أحد ينجو نقيًّـا ، ولا أحد يموت بريئًـا جَميعهُم مُحـاطون بماضٍ لا يغفر و حــاضـرٍ يأبى الإنصاف. مدينةٌ تحترق بهدوء...و ملوكٌ يُدفنونَ أحياء فـ الصمت هي القاعدة الأولى للبقاء في رُقعة تُقـدَّم فيه الأرواح على مذابح الطاعة ، لأجل السُلطة. روايةٌ تُسطّر على حوافّ الظلال حيث لا أحد يخرج منها طاهرًا ، ولا أحد يخرج كمــا كان. لأن النهاية هي البداية، إذًا العجلة تدور إلى الأبد لكنها... كانت الكسر في التناسق الخرق الذي لم يُحسب في القواعد امرأة نفضت عن ماضيها رماد الصمت تسير بين أنقاض المدينة البيضاء وَ هي.. علىٰ دِرايـةً أن الطاعة لا تُنقذ، وأن السكوت لا يحمي! فأقسمت أن تجعل من صمتهم شاهدًا عليهم وتجعل كل من خان ، عبرةً تُروى في الفصول القادمة. #اوميرتا_الدرك_الأسفل شـريعـةُ الصمت لـن تَرحـم مَـن يُفشـي الأسـرار. The law of silence will not have mercy on those who reveal secrets. 💀🚫 ━━━━━━━∴∵━━━━━━━ - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - #حقيقية حال إنتهاك حقوق الرواية وإقتباس أحداثه...إلى رواية أخرى.. تَتِمُ المُسألةُ قانونياً بموجب سياسة واتباد©
You may also like
Slide 1 of 10
الزقاق الغربي  cover
نيران مشتعلة  cover
فــيَ احتضان البرغَ cover
حكاية كتبت نفسها cover
سٓقٓر (وادي هانوم) cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
عشق من رحم الثورة 🇮🇶 cover
اضغاث cover
اوميرتا الدرك الأسفل cover

الزقاق الغربي

58 parts Ongoing

لن أكتبَ نُبذةً يتجاهلُها من يُسمي نفسَهُ قارئًا، بلْ أكتبُ نارًا لمنْ يهيمُ بالقراءةِ حارقًا. لن أُمهّدَ الطريقَ بوردٍ وأغانٍ هادئة، بلْ أنقشُ الجُرحَ على الجدارِ، صارخًا، صادقًا. ستقرؤني؟ إذن تجرّدْ من يقينِك الناعمِ، واكتمْ أنفاسَكَ... فالصفحةُ الأولى دمٌ خافقًا . ستدخلُ أرضًا تُعانقُ فيها الأرواحُ سُمًّا، وتشربُ من كأسِ الرعبِ دهرًا غارقًا. هُنا تُغتَصَبُ الحقيقةُ باسمِ الدينِ، ويُذبحُ الفجرُ، يُعلّقُ في المدى رازحًا. السحرُ مصلوبٌ على أعتابِ ذاكرةٍ ممزّقة، والجنُّ يمشي في البيوتِ لاهثًا، شاتقًا. القهرُ أميرٌ، والذلُّ وزيرٌ لا يُعزل، والتعبُ حصانُ الليلِ، يسري في المدى سابِقًا. هُنا لا نهايةَ للضياع، ولا قرارَ للذي يهوي بقلبٍ قلقًا... فإنْ فتحتَ الصفحةَ القادمةَ، فلا تَسأل عمّن أغلقها قبلَك... ولماذا لمْ يَعُد َ 6 ، يَونيو ، 2025 .