Story cover for إبن أخي 𝐌𝐘 𝐍𝐄𝐏𝐇𝐄𝐖 by _Aridjjojowa_
إبن أخي 𝐌𝐘 𝐍𝐄𝐏𝐇𝐄𝐖
  • WpView
    Reads 853
  • WpVote
    Votes 127
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 853
  • WpVote
    Votes 127
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Sep 23
3 new parts
عاد ، لكن كان معه طفله...

بعد سبع سنوات من العزلة الاختيارية في المنافي الثرية، يطأ رجل الأعمال القوي، ذو النفوذ الذي لا يُقهر، أرض وطنه حاملاً طفلاً في الخامسة من عمره. 

هذا العائد ليس مجرد طفل، بل هو السر الأعظم الذي بناه البطل على أنقاض مأساة مزدوجة.

قبل سبع سنوات، كانت حادثة مريرة قد شطرت العلاقة بينه وبين أخيه. 
و عندما حاول ترميم الجسر، حدثت فوضى القاتلة افسدت فتات تلك العلاقة المندثرة .

و الآن، يعود البطل ليتشارك السقف ذاته مع أخيه الذي عاش في حزن لكنه تأقلم قليلا اضافة لزوجته.

هل ستنجح الأكاذيب في حماية الطفل الذي أحبّه الجميع، أم سيدفعون جميعاً ثمن جريمة الحب هذه؟

البداية :الجمعة 07 نوفمبر 2025.
النهاية : إن شاء الله.
All Rights Reserved
Sign up to add إبن أخي 𝐌𝐘 𝐍𝐄𝐏𝐇𝐄𝐖 to your library and receive updates
or
#3fire
Content Guidelines
You may also like
العائد من النبذ  by Hayet097
9 parts Ongoing
وقف هناك. في مدخل القاعة. سيجارة مشتعلة بين شفتيه، دخانها يصعد كأنفاس جحيم. معطف أسود ثقيل مفتوح على قميص رمادي ضيق، ياقة مرفوعة، سلسلة فضية تلمع حول عنقه. وشم أسود طويل يمتد من رقبته إلى طرف صدره، ثم ينحني لاختبائه داخل القميص. يده اليسرى مكشوفة، كاملة الوشم من المعصم حتى الكوع، عروق ندوب خفية تظهر من تحت الحبر، وكأنها تحاول الهروب منه. أليساندرو. اسمه فقط كان كافيًا ليُطفئ كل الأصوات. لا كلمة خرجت، لا أحد تحرك. بعضهم اعتقد أنه شبح. والبعض الآخر... تمنى أنه كذلك. هو، فقط، وقف بثقل جليدي، وسحب نفسًا طويلاً من السيجارة، ثم نفثه ببطء أمام وجه والده. قال بهدوء قاتل: "توقعتُ أن أجد المكان أصغر." نفس آخر، لا ابتسامة، لا تعبير. ثم مشى... بهدوء وكأنه وحده في المكان. مرّ من بين الوجوه التي كرهها منذ ولادته، لم يرمق أحدًا، لم يتحدث. لم يكن العائد الذي يُستقبل، بل الحُكم الذي سقط. جلست الجدة بصمت، دمعة ثقيلة في زاوية عينها، تراقب صبيّها الذي صار رجلًا غريبًا لا يُشبه أحدًا. أمه... وقفت دون حراك، شفاهها ترتجف لكنها لا تجرؤ على قول شيء. أما البقية... فبقوا مذهولين. الأب لم ينطق. لم يصرخ، لم يسأل، فقط نظر إليه كمن يرى كابوسًا متجسدًا. ماركو، الأخ الأكبر، لم يتحرك. تجمّد مكانه، وفي عينيه نظرة... ليست غضبًا، ولا حز
Countdown/العدّ التنازلي  by with852
11 parts Complete
لم يكن سوى ضحيةٍ لزواجٍ فاشل بين والدين لم يعرفا شيء عن العواطف . . دُفع إلى خمسةٍ وعشرين عامًا من العيش بين الإهمال والقسوة، بين الوحدة والظلام، . طفلٌ لم يُرِد أكثر من حضنٍ صادق، أو نظرةٍ مهتمة، أو حتى سؤالٍ عابر عن حاله. . كبر وهو يحاول إصلاح ما لم يفسده، يحاول أن يكون الابن المثالي في روايةٍ لم يختر فصولها، أن يُرى، أن يُعترف بجهده، أن يسمع من والده جملةً واحدة: "أنا فخور بك." . فعل كل ما بوسعه ليكون مرئيًا في عيني رجلٍ كان دائمًا غائبًا، ظنّ أن الحب يُنتزع، وأن العطف يُستحق بالإنجاز. . لكنه أدرك بعد فوات الأوان، . أن العطف لا يُطلب، والحب لا يُتسوَّل، وأن ما يُمنح بعد رجاء، لا يُسمى حبًا، بل شفقة مغلفة بكلماتٍ دافئةٍ لا تدفئ. . ومع ذلك، جاء هذا الإدراك متأخرًا... جاء حين بدأت أيامه ترحل ببطء، حين صار يعدّ الليالي بدلًا من الأحلام، حين بات يندم - لا على ما فعله - بل على كل ما تمنى فعله وخاف، خوفًا من خذلان أبٍ لم يكن يتوقع منه شيئًا في الأصل. --- " المرض في مراحله المتأخرة ، انا اسف في حالتك لا يوجد علاج ". . تحدث الطبيب بنبرة ثقيلة وخلع نظارته واضعها جانب ، ونظر للشاب امامه ..لم يكن الشاب خائفاً ،ولم يظهر الذعر او الخوف من حقيقة ان العد التنازلي قد بدأ بالفعل لانهاء حياته . . " برأيك ، كم ت
سُم في صلة الدم by md_dm002
35 parts Complete
في عالمٍ يسوده الظلام ويغمره الحقد، مُلئت القلوب غِلظةً وقسوة، فانقلبت المفاهيم؛ أصبح الظالم هو المظلوم، والقاتل هو المقتول، والصادق يُكذَّب، والصديق... هو أول من يغدر. ولم يعد هناك فرقٌ بين القريب والبعيد، هنا، حيثُ يأكل الذئابُ البريء، وتنهش عظامه دون شفقة. فكيف لطفلٍ أن يحيا بعد أن اقتُلع فجأة من قوقعته المسالمة ليواجه عالمًا لا يعترف إلا بقانونٍ واحد: القوي يبقى، والضعيف يفنى؟ كيف يعيش بعد أن كان في أحضان عائلته، وبعد أن كان يُخشى عليه من نسمات هواء تمر بجواره؟ كيف سيعيش بعد أن كان مدلل زمانه... والآن يُداس دون رحمة؟ كيف ينجو بعد أن خانه من ظنّهم سنده، وكانوا أول من كسر قلبه، وحطم روحه؟ . ----------------------- 🔒 يرجى احترام الحقوق ❌️ الغلاف من تصميمي الخاص، ولا أسمح باستخدامه أو إعادة نشره دون إذن. ✍️ القصة والسرد ناتجة عن جهدي الشخصي وتعب مشاعري، أرجو عدم نسخها أو اقتباسها دون إذن مسبق. 💗 احترامكم يعني لي الكثير، وشكرا لتقديركم تعبي. قراءة ممتعة للجميع ♡♡
You may also like
Slide 1 of 10
العائد من النبذ  cover
|| إمبراطورية العنقاء || cover
Countdown/العدّ التنازلي  cover
 أنَــا بِــخـيـر  | مكتملة ✔ cover
وريث الفونجولا (khr) cover
سُم في صلة الدم cover
التوأم/Twin . cover
حلم بين صفحات 🌠 cover
أسيرا كنت مقيدا بسلاسل الخذلان cover
نزيف صامت || a silent bleeding cover

العائد من النبذ

9 parts Ongoing

وقف هناك. في مدخل القاعة. سيجارة مشتعلة بين شفتيه، دخانها يصعد كأنفاس جحيم. معطف أسود ثقيل مفتوح على قميص رمادي ضيق، ياقة مرفوعة، سلسلة فضية تلمع حول عنقه. وشم أسود طويل يمتد من رقبته إلى طرف صدره، ثم ينحني لاختبائه داخل القميص. يده اليسرى مكشوفة، كاملة الوشم من المعصم حتى الكوع، عروق ندوب خفية تظهر من تحت الحبر، وكأنها تحاول الهروب منه. أليساندرو. اسمه فقط كان كافيًا ليُطفئ كل الأصوات. لا كلمة خرجت، لا أحد تحرك. بعضهم اعتقد أنه شبح. والبعض الآخر... تمنى أنه كذلك. هو، فقط، وقف بثقل جليدي، وسحب نفسًا طويلاً من السيجارة، ثم نفثه ببطء أمام وجه والده. قال بهدوء قاتل: "توقعتُ أن أجد المكان أصغر." نفس آخر، لا ابتسامة، لا تعبير. ثم مشى... بهدوء وكأنه وحده في المكان. مرّ من بين الوجوه التي كرهها منذ ولادته، لم يرمق أحدًا، لم يتحدث. لم يكن العائد الذي يُستقبل، بل الحُكم الذي سقط. جلست الجدة بصمت، دمعة ثقيلة في زاوية عينها، تراقب صبيّها الذي صار رجلًا غريبًا لا يُشبه أحدًا. أمه... وقفت دون حراك، شفاهها ترتجف لكنها لا تجرؤ على قول شيء. أما البقية... فبقوا مذهولين. الأب لم ينطق. لم يصرخ، لم يسأل، فقط نظر إليه كمن يرى كابوسًا متجسدًا. ماركو، الأخ الأكبر، لم يتحرك. تجمّد مكانه، وفي عينيه نظرة... ليست غضبًا، ولا حز