
في صباح يومٍ جديدٍ، استعدّت أسرةُ البطل للرحلة إلى الطائف، ولم يكن في البال أنّ لحظةً واحدة ستقلب الفرح إلى كارثة... بحيث ترَكوا خالد عند جدّه، ولم يكن يعلم أنّ اليوم سيتحوّل إلى مأساة، إذ أصبح بيت عمّه مجلسَ عزاء. ويأتي أحد الأطفال مسرعًا وهو يلهث بالخبر: "أهلك تعرّضوا لحادث!"، فينطلق صراخ خالد باكيًا وهو ينادي عمّه: "عمييي... عمييي..." الكاتبه : غَينAll Rights Reserved