هل رأيت شيطاناً من قبل؟
لا بأس، ستراه بين سطور القصة، وستسمع أصواتاً تتلذّذ برعبك وقلقك تجاهها.....
لا نفس، لا صوت، لا حركة... تتبع حواسها المرتجفة حتى تقتحم أملاك الشياطي ن التي ستستوطن عقلها، إلى أن ينتهي بها الأمر...
هل كنت لتفعل كما فعلت تلك الفتاة؟
أتظن أن الفضول لن يقودك إلى الكارثة؟ بل ليس كارثة، إنه الجنون بعينه.....
هل ستتحمل العواقب أم ستنكسر تحت وطأتها؟
لا مفرّ من الشياطين، إنهم هنا، ينتظرونك... يا من تجرّأت واقتحمت أملاكهم.
رواية أزاريل لعشاق الرعب والغموض ....