في ظلال مستشفى مهجور تختلط الدماء بالكوابيس، ويصبح كل صو ت همسًا يبتلع العقل. بين الجثث المعلقة والظلال التي تتلوى حولها، يجد سيباستيان نفسه عالقًا بين الجنون والموت، حيث كل خطوة قد تكون الأخيرة.
"هياكل معلقة" ليست مجرد قصة رعب، بل رحلة دمويّة في أعماق الرعب النفسي والجسدي، حيث العظام تنكسر، واللحم يُمزق، والظلام يبتلع كل شيء. موت سيباستيان ليس النهاية، بل بداية كابوس يتسلل إلى ذهن القارئ، تاركًا صدى الصرخات الأبديّة يطارد كل من يقرأ.
استعد للغوص في عالمٍ يمزج بين الرعب الدموي، الجنون النفسي، والرعب الجسدي، حيث لا أمان، ولا خلاص... فقط الظلال، الدماء، والموت.