Story cover for داليدا  by bicisa
داليدا
  • WpView
    Reads 879
  • WpVote
    Votes 67
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 879
  • WpVote
    Votes 67
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Sep 25
" تلك فتاة صغيرا دات شعر كستاني "

منزل كبير . عائلة؟ تلك عائلة 

داليدا  .  كريستن  .  جيسيكا  .  بان 

إرتجاف . خوف . إرتعاش 

♡♡
All Rights Reserved
Sign up to add داليدا to your library and receive updates
or
#253صغيرة
Content Guidelines
You may also like
Letters to September's Tattoo  رسائل إلى وشم أيلول   by Jeonhanji97
7 parts Ongoing
الحبر الذي بدأ هنا، صار كتابًا بين الأيدي 💜 رسائل لوشم أيلول - إصدار ورقي رسمي ✍️ إلى كل من يقرأ كلماتي... هذا العمل هو جزء من روحي، وُلد من قلبي ونُشر أولًا هنا على واتباد، ثم صدر ورقيًا تحت عنوان: «رسائل لوشم أيلول حيث يصبح الحب أبديًا» ✍️ كل حرف فيه يحمل بصمتي، وكل سطرٍ هو قطعة منّي. لذا، أي نشر أو اقتباس أو سرقة لهذا العمل دون إذنٍ صريح يُعد انتهاكًا لحقوقي الأدبية والفكرية، وسيُتخذ بشأنه ما يلزم قانونيًا. أنا الكاتبة الأصلية، وهذه الحروف شاهدة عليّ. 💜 شكرًا لكل من احترم الكتابة، وآمن بأن الحبّ الحقيقي يُكتب بالصدق لا بالنسخ. رسائلي بلا بداية... كأنها وُلدت من العدم. لا نبض يسري في حروفها، تمامًا كما كنتُ أنا، قبل أن أراك لم أكن عمياء، لكنّ الألوان مرّت بي بلا أثر، كأنني أعيش في لوحة لم يكتمل رسمها. حتى وقعتُ في حبك... فبدأت أرى، وكأن الحياة كلها كانت تنتظرك لتبدأ. ذلك الحرف الأول من اسمي... ومن اسمه أيضًا، تشابهٌ صغير، لكنّه أربكني أكثر من كل الاختلافات. كأن القدر حين وزّع الأرواح، ترك بيننا خيطًا هشًّا، حرفًا يتيمًا، لا ينتمي لي تمامًا... ولا له وحده. في كل مرة يُكتب اسمه، كأنني أنكتب معه. وفي كل مرة يُنادى عليه، تسبقني روحي إليه... كأنها تعرف الطريق، وأنا فقط أتبعها.
You may also like
Slide 1 of 10
مبعوثة cover
Secrets of Astoria Academy   cover
 His and Only His cover
الحطاب! |مكتملة | cover
Letters to September's Tattoo  رسائل إلى وشم أيلول   cover
She's a Racer | هي متسابقة cover
THE THIRD SIN OF ROMANOV  cover
���𝐓𝐮𝐥𝐢𝐩 𝐚𝐧𝐝 𝐀𝐬𝐡𝐞𝐬 cover
{جّيَتٌنِيَ مًثًلَ سِمًآ، حًبًيَتك مًثًلَ نِجّوٌمً، } cover
BEST I EVER HAD     cover

مبعوثة

23 parts Complete

ستفعل ميكاسا سميث أي شيء للهروب من الملل في بيبوري والالتفاتات و الاهتمامات من الخاطبين غير المرغوب فيها، لذلك عندما تصل دعوة من أختها التوأم، ساشا، للانضمام إليها في ريف كوتسوولدز فإنها تسارع بسرعة لانتهاز الفرصة و الهرب. تجد ميكاسا نفسها متورطة في مغامرة غير متوقعة مليئة بما يكفي من الرومانسية والمؤامرات. هل ستتمكن ميكاسا من كبح جماح قلبها الخائن، أم أن شخصاً غريباً غامضاً سيجرفها؟ كان في ثنايا القدر الخفية شيء آخر غير الصيف المريح الذي كانت تسعى له ميكاسا عندما أرسلها الى كوتسوولدز.