المنتقبه أسيره في عرين الذئب

مهما كانت الحقيقه صعبه لكنها تبقى أفضل من وجوه كانت تضحك وتخفي نوايا سيئه خبيثه ولكن في النهايه الحب ينتصر دوما

ياسين كمال العنيني شاب ناجح جدا واسمه يلمع وسط رجال الأعمال المشهورين في جميع أنحاء العالم والوطن العربي ولقبه الذئب الوسيم كيف لا وهو من توج على عرش الجمال فكان الأحق بهذا اللقب فياسين يتصف بصفات الذئاب الحميده وان تعدا آحد معه الحدود او حتى بالكلام فيتحول للذئب المفترس

سدره مازن المالكي
فتاه عباره عن فتنه متفجره تتحرك بين الناس لديها جمال شديد للغايه تخفيه تحت نقابها لديها ذكاء حاد وهدوء شديد ورزينه وتجعل كل من يراها يجن فقط من فصاحتها وشدت ذكائها لديها قلب طيب جدا ولكن ان غضبت فإنها لا ترى من أمامها وهي نادرا ما تظهر غضبها لأنها تتقن التحكم به ولكن ان اغضبها احد بشده فهذا الشخص ميت لا محال وستجعل قلب الذئب يذوب وينصهر من أجل السيبل في عشقها وستكن اسيرته في عرينه في عرين الذئب وسيخضع قلبه لها بعد أن نال قسطا من العذاب من الحب وياسين سيتوجها ملكة على عرش قلبه لتكن هي اسيرته وحبيبته أسيره في عرين الذئب
تابعوا الأحداث لمعرفة كل جديد
بقلمي :شهد عبد الهادي عيساوي محمد <<قرآني مؤدبي >>