
في دارٍ يضجّ بأصوات الأطفال ، كانت هي الصامتة الوحيدة ، قلبها لم يعرف الأمان سوى في حضرة رفيقٍ واحدٍ ظلّ إلى جوارها منذ البدايات ، كان ملاذها ، و سورها الحامي من قسوة الآخرين ، لكن حين جاءت ساعة الفراق ، و امتدت يدٌ غريبة لتأخذها بعيداً ، انكسر كل ما بينهما ... سوى وعدٍ أخير ، و ذكرى محفورة في قلادةٍ تحمل زهرة الأقحوان . ـ رواية " قـبـر الأقـحـوان الـبـري " . حكايةٌ عن الفقد ، و البحث ، و وفاءٍ يتحدى قسوة العمر . ـ جـيـون جـونـغـكـوك . ـ مـاراسـيـل .All Rights Reserved