
أحببتٌك كمًا كان ينبغي لي أن أفعل وكُنت إلى جانبك دوما كصديقة وفية لا اكثر وتركتك لأنه كان الحل الوحيد لسعادتك ولكن منذ متّى أضحى ضعفي سبيل لأعود لك جريحة القلب..... مشتاقة لعيناك " لَمً أعٌدٍ أعٌرفُ نِفُسِيَ مًنِذِ وقُعٌتٌ عيَنِآيَ علَى آبًتٌسِآمًتٌك " " عٌلَمًنِيَ آلَحًبً، وٌتٌعٌلَمًتٌ آلَأحًتٌرآقُ بًهّ "All Rights Reserved