Story cover for خَارج المُجتَمع  by user60369
خَارج المُجتَمع
  • WpView
    Membaca 84
  • WpVote
    Suara 8
  • WpPart
    Bagian 7
  • WpView
    Membaca 84
  • WpVote
    Suara 8
  • WpPart
    Bagian 7
Bersambung, Awal publikasi Sep 27
في «خارج المجتمع» نعيش مع عائلة قوانينها تعكس افكار المجتمع وأفكارها لا تشبه أحداً. خلف ستار المودة والاحترام بين الأخ وأخته، تختبئ حكايات من ظلم وحب وقيود المجتمع وحرية الاهل. احداهن تدخل في رحلة شجاعة لفهم سرّ هذه القوانين ولماذا كل المشاكل تطفو من جهة عائلة الأم لا الأب.
Seluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang
Daftar untuk menambahkan خَارج المُجتَمع ke perpustakaan Anda dan menerima pembaruan
atau
#15قيود
Panduan Muatan
anda mungkin juga menyukai
قدر بيلار  oleh _azaduhi_
23 bab Bersambung
في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...
anda mungkin juga menyukai
Slide 1 of 9
المراهقة و الجنيرال | 𝐽𝑢𝑛𝑔𝑘𝑜𝑜𝑘  cover
هوَس . cover
مجنونة قلبي cover
طفلة السليم +21 🌍 cover
جحيم الضابط شاهين cover
أميرة في رعان الأسود cover
قـيـد الـرغبـة   cover
قدر بيلار  cover
الـزقـاق. cover

المراهقة و الجنيرال | 𝐽𝑢𝑛𝑔𝑘𝑜𝑜𝑘

14 bab Bersambung

✨انَـا مـَهـْوُوسٕ بـِكْ ايِـلـَا✨ تحذير: الروايه نظيفه ما فيها لقطات جنس**يه، فيها كلام جريئ و مشاهد رومانسيه فقط ممنوع السرقة!