Story cover for فقدان by mariam_ahmad
فقدان
  • WpView
    Reads 93
  • WpVote
    Votes 16
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 93
  • WpVote
    Votes 16
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Sep 27
• في الفترة المحورية، حين كانت تنمو زهرة قلبها، مستعدة للنمو والإزهار بقوة أمام العالم، اقتلع قلبها من مكانه، وبقيت هي وحيدة، معلقة بخيوط الحيرة، تصارع لنجاة لا تعلم: أكتبت لها أم لا؟



• كُتِبَت: ٣٠ أُكْتُوبَر ٢٠١٩.
• تَمَّ التَّعدِيل وَالنَّشر:  ١ أُكْتُوبَر ٢٠٢٥.





• جميع الحقوق محفوظة.
• يمنع السرقة أو الأقتباس.
All Rights Reserved
Sign up to add فقدان to your library and receive updates
or
#404طبيب
Content Guidelines
You may also like
سنـدريـلا فـرع الـمـنصورة.  by AyaELshmawe
4 parts Ongoing
.. ليست كل الفتايات تحلم بذاك الأمير الذي سيأتي على الحصان الأبيض ليأخذها لمملكته، و لكن لا يوجد فتاة لم تستمع لي أميرات ديزني، تحزن لحزن الأميرة و تبتسم لضحكتها و عندما يأتي الأمير لها، تصفق بحرارة و تضحك و يأخذ عقلها يرسم لها كل الأحلام و أنها ذات يوم ستكون هي أيضاً أميرة.. و لكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه، الدنيا ليست كما حياة الأميرات و ليست الرجال كالأمير الذي يأتي على الحصان الأبيض.. ف عندما تكبر الفتاة و ترى الدنيا كيف تكون، تتمنى أن تظل طفلة و تظل في نعيم الجهل، و تستمع إلى سنو وايت، و سندريلا، و أميرة الثلج.. و لكن هذه هي الدنيا، و إن لم تجدي الأمير مثل الأميرة.. فعليكِ بختيار رجل يكون لكِ أمير مثلهم و إن لم تجدي ف أبقي كما أنتِ، فانتِ أميرة متوجةٍ تستحق أمير يبذل الجهد حتى يصل لها.. تلك بطلتنا لم تأخذ من الأميرات ألا اسم اميرة واحدةٍ، وهي سندريلا.. و لم تأخذ من سندريلا إلا الأسم.. تنتظر كيف سيكون أميرها يا ترى.. وهل سيسخر منها كالجميع و يقول هو أيضاً أن هذه سندريلا فرع المنصورة!!.. أم سيجعلها سندريلا أسمًا و فعلاً؟. _________________________________
You may also like
Slide 1 of 10
هِدية القدر cover
فتاة تيك توك  cover
احتلال جسدي (مكتملة)  cover
قضايا الملف 31 "قضية منزل السيد ويليام" cover
في كل بيت حكاية  cover
انثى هزت عرش الرجال  cover
ليتك كنت رحيم  cover
Secret daughter |إبنة السر cover
لِـعبة العُـصور ✓ cover
سنـدريـلا فـرع الـمـنصورة.  cover

هِدية القدر

5 parts Complete

لربما قد يجمعك القدر صدفةً بمن لا يعنيك و كنت به زاهدًا، لتصبح بعدها في أدق تفاصيله شاردًا، ربما يأتي لك ما لم تريده أنتَ و يبغاك هو، أو لربما تريده أنتَ و يزهدك هو، و بين ذلك و ذاك تتقطع الطرق و تزداد لتكتشف في نهاية المطاف أن لا هرب من القدر فقد تكون هديتك هي "هدية القدر"