
اني لاجد في رؤيته منكسرا شيئا يثقل قلبي و في سكونه شيئا من الطمأنينة يغلف فؤادي تعتريني رغبة عارمة في احتضانه و لكم يجهدني التخلص من تخيلات عقلي التي تصوره لي يبتسم و هو يحادثني ..... فهل لك أن تضع ثقل الماضي عندما تقابل عيني ؟ أن تسند جسدك علي ، تستشعر في ذلك الأمان و ان كنت اعلم اني لم اكن لك يوما مصدرا له ؟ ꧁༺ قصة خالية من أي علاقة محرمة و بعيدة عن الرومنسيةAll Rights Reserved