42 parts Ongoing اذ كنتَ هنا للاستمتاع فـــ لا أنصحكَ بيها ؛ لان هنا لا شيء كما تعتقده ستشاهد سقوط الأقنعة والنفوس التي تلَهّف للانتقام ؛ والحقد هنا لا يتنسىَ و إنما يزيد من الصبَر لمواجهة الانتقام الاقوى ..
.
.
.
- راح أكتب عليك رواية ، وكل من يقراها يلعنك ويلعن الساعة إللي خذلتني بيها
.
.
ولأول مرة
.
.
لأول مرة بحياتي ؛ بهذيچ ليلة .. طلبت من الله أن يطلعه من گلبي و عقلي ..
.
.
.
صايرة تكرهين نفسج ؟؟
لأني حبيته چثير ...
.
.
.
"لا احلل بأي شكل من الأشكال أخذ أو اقتباس أي جزء من هذه الرواية ونشره في أي منصة كانت. جميع الحقوق محفوظة، وأي تجاوز يُعدّ تعديًا صريحًا على حقوق نشري .
النهاية الوحيدة ...
بقلم : ماربين محمد