
فيينا الشتوية، شوارع مغطاة بالثلج، أضواء الأوبرا العتيقة تلمع من بعيد، والمقاهي الدافئة تخبّئ داخلها أصوات الموسيقى والضحكات. الرواية تسير بين صرامة الباليه الكلاسيكي وضجيج الموسيقى. الأجواء شاعرية، غامقة، فيها توتر واشتياق، حب يولد من قلب التنافر، مثل لحن ناقص يكتمل بصدفة اللقاء.All Rights Reserved