
عندما قررت سارة أن تقترب من البيت المهجور في أطراف القرية، لم تكن تعلم أنها تفتح بابًا لن يغلق أبدًا أصوات غامضة، ممرات لا تنتهي، ومرآة تعكس وجوهًا غير وجوه البشر. بيت لا يرحب بالغرباء، ولعنة تبحث عن ضحية جديدة لتكمل دورتها. بين الحقيقة والوهم، بين صرخات الماضي وظلام الحاضر، تجد سارة نفسها محاصرة بأسرار لا تفسير لها لكن السؤال الذي يطاردها: هل تستطيع النجاة من البيت المهجور، أم ستصبح جزءًا من لعنة لا ترحم؟All Rights Reserved