Story cover for شَجَنُ الأَكوَان by _sadime_
شَجَنُ الأَكوَان
  • WpView
    Reads 305
  • WpVote
    Votes 75
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 305
  • WpVote
    Votes 75
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Sep 29
ثَلَاثُ خَوَاطِرَ كُتِبَت مِن طَرَف 'سَدِيم' ، و تَمَت المُشَارَكَةُ بِهَا فِي مُسَابَقَة 'وَرَقُ الذَاكِرَة' التِي نُظِمَت مِن قِبَل فَرِيق 'تَبصِرَة' .
                                              ────୨ৎ────
شَجَنُ الأَكوَان .. ذَاكِرَةُ المَدَى .
                                              ────୨ৎ────
فَتَاةُ المِرآةِ .
All Rights Reserved
Sign up to add شَجَنُ الأَكوَان to your library and receive updates
or
#68سديم
Content Guidelines
You may also like
الحلقة by iryaline23
26 parts Ongoing
في قلب المقبرة حيث يُدار مجلس الطابق السفلي لا أحد يخرج سالمًا... و تحديدًا في أروقة الغرفة رقم سبعة، حيث لا تُحكى الأسرار، بل تُقرر مصائر... هنا تُدار الحروب خلف الأبواب المغلقة، تُصدر الأحكام : بالنجاة أو التصفية، بالغفران أو القصاص... ينهض " إريك دومينيك ديابو" كوريث مكسور لعائلة نبيلة، تلوثت بالخيانة، بالدم، وباللعنات التي لا تموت... وفي الطرف الآخر من الحكاية، تحاول " ديا" أن تلملم شظايا ذاكرتها الضائعة تلك التي سُحقت حين كانت مجرد رقم، أداة قتل مبرمجة على الطاعة، والنجاة فقط... لكن حين تبدأ الذكريات بالعودة، ينكشف المستحيل... منقذها، قاتلها، مسؤولها... ورفيق طفولتها؟ لم يكن سوى شخصٍ واحد... هذه رواية عن الولاء حين يتحول إلى خنجر و عن الحب حين ينجو من المقابر... عن الذنب حين يطاردك عبر الوجوه و عن اللعنات التي لا تُغفر، بل تتكرر... بين التنظيمات السرية ، أروقة و حُفر الطابق السفلي، الورود المسمومة، والقرارات المكتوبة كقدر... كل شيء له ثمن... وهو... رجل صنعه الغموض... وحُكم عليه أن يُبعث من جديد... لكن هذه المرة، بحب مختلف... ونهاية مختلفة... ∞
You may also like
Slide 1 of 10
دموع الخريف cover
الحلقة cover
بالتدريج cover
حبيتك وقلبي تايب عـن الحـب  cover
وأنتِ لك من قصيدي كل حرف أبجَدي cover
ما بعدَ النِّسيان. cover
ما يواريه النسيان cover
ازقة الحب cover
ابيع لاجلك باقي الناس واشريك وتصير وحدك بين رمشي وعيني cover
أقلام تنزف cover

دموع الخريف

14 parts Ongoing

مِن خيَالِي المُنفرد•٠ فَتاةٌ تَعيشُ بينَ اسطُرِ الكُتبٍ وَ تَرتوِي مِن رُؤيةِ المَطرِ هيَ كَالأرضِ تَفرحُ حينَ يَسقيهَا الرذَاذُ لكِن صوتهَا كَاتمٌ معزولٌ.. . . "عَيناهَا مَزيجٌ بينَ تُربةِ الخَريفِ وَ شَيءٌ مَا لَم ار‌اهُ سَلفًا قَطُ" "حَتى سُقراطَ يَنحنِي تَبجيلَا لِنُوتاتِ أفكَاركَ "