Story cover for قناع اسود  by roro_15780
قناع اسود
  • WpView
    Reads 249
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 249
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Sep 30
Mature
لـهـجة عـراقـيـة.
------

اجعل لكَ مصيراً بين ثنايا الجحيم ف انا جنة لا اتلوث بغير الصالحين 
لا استقبل روحا قد تلطخت بذنوب الضعفاء ودماء المظلومين 

لا ظالم ولا مظلوم بل عابر وقع في غرورك  اولا وسذاجتك ثانيا.
All Rights Reserved
Sign up to add قناع اسود to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
عقد بلا شهود  cover
ميزان الثار  cover
رهـــف  cover
ظل شهيده  cover
رغبة الروح  cover
زواج بلا حب  cover
متملك والحريه  cover
دوة گلبي ♥️✋... cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
كريات الدم السمراء  cover

عقد بلا شهود

2 parts Ongoing

> "عقد بلا شهود... صفقة أم بداية حرب مشاعر؟ حين تتحول الورقة إلى قيد، ويصبح الغائب أقرب من الظل..."