
"صَرخة أم، كانت ثمن القوة التي انتزعت منها." لأجل طاقة سحرية لم تُولد مثلها منذ قرون، لم يتردد الملك سلفاداريس في سحق عائلة كايزون وأخذ طفلتهم بعنف. ماتت الأم دفاعًا عن ابنتها، وظل الأب وحيدًا مع جراحه. بعد تسع سنوات، لم تُمنح الطفلة اسمًا، بل عُرفت بـ "الزنزانة 7"، وهي فتاة هادئة، بعينين خضراوين تخفيان سرًا لا يفقهه الملك ولا أخوه المجنون. تحيا أسيرة في سراديب التجارب، لا تعرف شيئًا عن الحب أو الحرية.All Rights Reserved