Story cover for Masked struggle/صراع بأقنعة by Kim_Velora_
Masked struggle/صراع بأقنعة
  • Reads 52
  • Votes 16
  • Parts 2
  • Reads 52
  • Votes 16
  • Parts 2
Ongoing, First published Oct 01
2 new parts
غبي من إعتقد أن زجها في مصحة عقلية يعني التخلص منها...لقد خطى خطاه للهاوية بنفسه و لاسيما بعد أن وجدت ما كان ينقص إختلالها...
هي فتاة...بل شبح يحب الهدوء و المطر فأين ما تجدهما تجدها ترسم لوحاتها الفنية بطريقتها طبعا...لونها المفضل بتلك الفنيات هو الأحمر الطازج...لكن الأصح أنه ليس لونا بل دما...دم كل من قطع أو مر من طريقها...
لكن لما لم تقتل ذلك الوغد الأحمق على قولها فهي لا تعطي فرصة لأحد...حسنا ربما هو دخان نارها هذه المرة فلا نار بلا دخان...هما أصلا على إنفراد أصبحا كابوسا لكل أنحاء آسيا و أوروبا و إلتقائهما بحد ذاته جحيم أبدي لكل مار و ضار...
لكن...هل سيتفاهمان منذ البداية؟ و هل سيخرجان من مقابلتهما دون ضر نصف العالم إن لم يصلا إلى العالم السفلي على الأقل؟...
All Rights Reserved
Sign up to add Masked struggle/صراع بأقنعة to your library and receive updates
or
#19شهرة
Content Guidelines
You may also like
Deep In The Liminal | فِي عُمقِ الحُدودِ by dejarichard
6 parts Ongoing
لطالما كانت أماندا روسُّو فتاة عنيدة، حين نهرتها والدتها عن ارتداء القمصان الزهرية الخاصة بقداس يوم الأحد للمدرسة، كانت تأخذهم خلسة وتضعهم بحقيبتها لتغير ملابسها في الحمامات قبل بداية الحصص. أو حين حذرتها من قص شعرها الطويل الناري الذي كان يصل لوسطها وإلا ستحرمها من مصروف عام كامل، ورغم ذلك لم يتعد طول شعرها ذقنها في اليوم التالي. ولن نتحدث عن قسم والدها بأنه سيرميها خارج المنزل إن تجرأت وحصلت علي ذلك الوشم الذي أرادته في عيد مولدها الثامن عشر. ذلك الوشم الذي ما زال حتى يومنا هذا يزين جيدها. لذا؛ كان من الطبيعي توقع أنها حين خضعت لهم بدخولها معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا؛ لدراسة الهندسة الحيوية، أن هناك عاصفة تمرد قادمة نحوهم وبقوة. وقد كان، فقد أنهت دراستها وأعلنت أنها ستعمل في مقهى ليمينال الشهير الخاص بجدها الذي عفا عليه غبار الزمن بعدما أهمله والداها بعد وفاة جدها. ما لا يعرفه الجميع بأن مقهى ليمينال مميز... ليس لأنه كان ذات يوم أفضل وأشهر مقهى في شارع سيدني وليس لأنه يحمل مكانة خاصة في قلبها لما يحمله من ذكريات، بل لأن زواره من نوع خاص، نوع لا يعلم بوجوده أي أحد منا. مشاركة ب #مسابقة النوڤيلا الحرة ٢٠٢٤ تأهلت حتي الجولة الثالثة. تم إنتقائها لتكون من ضمن مختارات السفراء.
𝐻𝑒𝑎𝑙 𝑚𝑒 | إشفيني by Ela_ra_jk
44 parts Ongoing
فِي مُحَاوَلَةٍ يَائِسَةٍ لِلْهُرُوبِ مِنْ قَسْوَةِ زَوْجِ وَالِدَتِهَا وَجَحِيمِ مَنْزِلِهَا ، وَجَدَتْ نَفْسَهَا فِي زَوَاجٍ مُدَبَّرٍ مِنْ أَكْثَرِ الرِّجَالِ بُرُودَةً وَتَحَجُّرًا - قَائِدُ الْوَحْدَةِ الْأُولَى لِلتَّحْقِيقِ الْجِنَائِيِّ ، رَجُلٌ أَغْلَقَ أَبْوَابَ الْحُبِّ وَ الْمَشَاعِرِ فِي عَالَمِهِ . . لَكِنْ مَا لَمْ يَكُنْ فِي الْحُسْبَانِ ، أَنَّ هَذَا الزَّوَاجَ سَيَكُونُ الشَّرَارَةَ الَّتِي تُذِيبُ جَلِيدَ قَلْبِهِ ، لِتُحَوِّلَهُ إِلَى حَامِيهَا الْوَحِيدِ وَعَالَمِهَا الْآمِنِ . . لَكِنْ عِنْدَمَا يَكْشِفُ عَنْ حَقِيقَةٍ مُرْعِبَةٍ - الْقَاتِلُ الْمُتَسَلْسِلُ الَّذِي يُطَارِدُهُ يَسْعَى خَلْفَهَا - يُدْرِكُ أَنَّ خَسَارَتَهَا قَدْ تَكُونُ أَعْظَمَ جَرِيمَةٍ لَا يَسْتَطِيعُ تَحَمُّلَهَا . . . فَهَلْ سَيَكُونُ قَادِرًا عَلَى حِمَايَتِهَا ، أَمْ أَنَّ الْقَدَرَ كَتَبَ لَهُمَا نِهَايَةً أُخْرَى ؟ ♡♥︎↬ "أخِبِيّــّريّــّنيّ هہل سُأڜعًر مہجٌددأ" "أخِبِيّــّريّــّنيّ هہل سُأڜفّيّــّ مہجٌددأ" ♡♥︎↬ "ظٌــــنـــٌنـــــــٌتُ أنّ قــــــلَبــــي أغـــــــلَق أبّـــــــوُآبّـــــــهِ إلَى آلَأبّـــــــد، أنّ لَآ شـــــــيء قــــــآدر عــ
You may also like
Slide 1 of 10
Deep In The Liminal | فِي عُمقِ الحُدودِ cover
العوالم السبعة  cover
𝐻𝑒𝑎𝑙 𝑚𝑒 | إشفيني cover
ALINA FERRAZZI  /ألــينـا فيــراتــزي cover
انثى هزت عرش الرجال  cover
ليتك كنت رحيم  cover
في كل بيت حكاية  cover
 MAFIA NUMBER ||| رقـم الـمـافـيـا ((مكتملة)) cover
آخرُ جَرس cover
عازفة الدماء  cover

Deep In The Liminal | فِي عُمقِ الحُدودِ

6 parts Ongoing

لطالما كانت أماندا روسُّو فتاة عنيدة، حين نهرتها والدتها عن ارتداء القمصان الزهرية الخاصة بقداس يوم الأحد للمدرسة، كانت تأخذهم خلسة وتضعهم بحقيبتها لتغير ملابسها في الحمامات قبل بداية الحصص. أو حين حذرتها من قص شعرها الطويل الناري الذي كان يصل لوسطها وإلا ستحرمها من مصروف عام كامل، ورغم ذلك لم يتعد طول شعرها ذقنها في اليوم التالي. ولن نتحدث عن قسم والدها بأنه سيرميها خارج المنزل إن تجرأت وحصلت علي ذلك الوشم الذي أرادته في عيد مولدها الثامن عشر. ذلك الوشم الذي ما زال حتى يومنا هذا يزين جيدها. لذا؛ كان من الطبيعي توقع أنها حين خضعت لهم بدخولها معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا؛ لدراسة الهندسة الحيوية، أن هناك عاصفة تمرد قادمة نحوهم وبقوة. وقد كان، فقد أنهت دراستها وأعلنت أنها ستعمل في مقهى ليمينال الشهير الخاص بجدها الذي عفا عليه غبار الزمن بعدما أهمله والداها بعد وفاة جدها. ما لا يعرفه الجميع بأن مقهى ليمينال مميز... ليس لأنه كان ذات يوم أفضل وأشهر مقهى في شارع سيدني وليس لأنه يحمل مكانة خاصة في قلبها لما يحمله من ذكريات، بل لأن زواره من نوع خاص، نوع لا يعلم بوجوده أي أحد منا. مشاركة ب #مسابقة النوڤيلا الحرة ٢٠٢٤ تأهلت حتي الجولة الثالثة. تم إنتقائها لتكون من ضمن مختارات السفراء.