Story cover for عـنـدمـا يـسـقـط الـشـيـطـان by Laylaj
عـنـدمـا يـسـقـط الـشـيـطـان
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Oct 01
كنت أعيش حياة عادية، بسيطة، بلا مفاجآت، بلا أعداء، بلا أمل كبير... فقط روتين يومي بين شقّتي الصغيرة وعملِي في المقهى.

لقد اعتدت الصمت، واعتدت الوحدة، واعتدت أن أضع قلبي في صندوق لا يراه أحد. كانت أيامي تمضي بلا حدث يذكر، وأحلامي الصغيرة تتلخص في أشياء تافهة: قهوة ساخنة، كتاب على الرف، ونظرة ودية من شخص غريب أراه في الشارع.

كبرت وأنا أتعلم أن الحياة لا تمنحك شيئًا بلا ثمن، وأن كل ابتسامة قد تخفي دمعة. رأيت صديقاتي يرحلن، ورأيت الناس من حولي ينجحون ويحققون أحلامهم بينما أنا أبقى ثابتة في مكاني، أبحث عن أي معنى صغير يجعلني أشعر أنني على قيد الحياة.

كنت أظن أنني أعرف كل شيء عن عالمي الصغير... حتى التقيت به.
All Rights Reserved
Sign up to add عـنـدمـا يـسـقـط الـشـيـطـان to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 by watt_vani
2 parts Ongoing
__𝙵𝚊𝚖𝚒𝚕𝚢 𝚗𝚘𝚟𝚎𝚕__ بينما كان هو يبحث عنها في كل شبرٍ من الأرض... بينما كانت صورها القديمة في رأسه تتكسر كزجاج عالقٍ تحت قدميه، بينما كان يسأل الليل عن صوتها، والريح عن وجهها، والبحر عن صراخها الأخير... كانت هي هناك. ليست ميتة. وليست حية تمامًا. كانت عالقة بين ذاكرةٍ تشوهت، وجدارٍ لم يكتب عليه أحدُهم "اشتقت إليك". كل تفكيره كان يصرخ باسمها، "أين أنتِ؟! هل تؤلمك الحياة كما تؤلمني؟! هل فقدتِ ذاكرتك؟ أم فقدتِ الإيمان بوجود من يبحث عنك؟" لم يكن يبحث عن أختٍ عادية، بل عن قطعة من روحه فُقدت في الطفولة، عن طفلة كان يُطعمها من لقيماته، ويحتضنها كلما سقطت... ثم خطفها الظلام. --- لكن هذه ليست رواية أخرى عن إخوةٍ يحبون بعضهم، ولا عن منزل دافئ يتصالح فيه الجميع في النهاية. هذه رحلة. عائلة. خطر. وتاريخ. رحلة مليئة بـ: - اللطافة التي لا تُرى بالعين بل تُحَسّ عند أول عناق، - الأكشن الذي لا تفتعله الأقدام بل تصنعه القلوب عندما تحارب، - الأسرار التي لا تُقال بل تتساقط من العيون، - الألغاز التي لا تُحلّ بالمنطق، بل بـ "من نثق به؟"، - والأبوية... التي لا يشترط أن تأتي من الأب. --- تسريب من قلب الرواية: في ذلك الوقت الرمادي، في تلك الغرفة البيضاء المفرطة في الهدوء، كان الأطفال يجلسون بصمت... أنفاسهم محبوسة، كأنهم لا
You may also like
Slide 1 of 10
نقطة أنهيار  cover
"بقايا ملاك" cover
Ri's Covers | أغـلِفةُ رِيٰ  cover
SWEET BITTER LOVE  cover
رهـــف  cover
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 cover
عشق عائلة الجزار cover
إلا وأنا معاك  cover
قدري cover
العشق الصلب - Solid love cover

نقطة أنهيار

30 parts Ongoing

خفقات تسكن بين النضرات تروي حكايات بلا كلمات